Thumbnail Image

Yemen - Partnership with Kuwait










Also available in:

Related items

Showing items related by metadata.

  • No Thumbnail Available
    Book (series)
    ÊÞÑíÑ ãÄÊãÑ ÊÑÈíÉ ÇáÃÍíÇÁ ÇáãÇÆíÉ Ýì ÇáÃáÝíÉ ÇáËÇáËÉ ÈäÌßæß¡ ÊÇíáäÏ¡ 20-25/2/2000 2001

    عقد مؤتمر تربية الأحياء المائية فى الألفية الثالثة في الفترة الممتدة من 20 الى 25 فبراير/ شباط 2000 فى بانجكوك, تايلند, وذلك بهدف وضع استراتيجية لتنمية تربية الأحياء المائية فى السنوات العشرين القادمة. وكان المؤتمر تكملة لمؤتمر كيوتو المعنى بتربية الأحياء المائية الذى نظمته منظمة الأغذية والزراعة في مايو/ أيارـ يونيو/ حزيران 1976. وقد حضر مؤتمر بانجكوك 549 مشاركا يمثلون كل جماعات المعنيين فى مجال تربية الأحياء المائية. وكان المشاركون أعضاء فى أكثر من 200 منظمة, وجاءوا من 66 بلدا فى آسيا وأفري قيا وأمريكا اللاتينية والكاريبى وأوروبا وجمهوريات الاتحاد السوفييتى سابقا والشرق الأوسط وأمريكا الشمالية وأوسيانيا. وترد قائمة المشتركين فى الملحق 3-1.

    وأعد مؤتمر بانجكوك وثيقة تنمية تربية الأحياء المائية بعد سنة 2000: إعلان واستراتيجية بانجكوك التى نشرتها منفصلة شبكة مراكز تربية الأحياء المائية فى آسيا والمحيط الهادى ومنظمة الأغذية والزراعة. ويتناول الإعلان دور تربية الأحياء المائية فى التخفيف من وطأة الفقر الريفى وتحسين سبل العيش والأمن الغذائى والمحافظة على سلامة الموارد الطبيعية وا لحيوية واستدامة البيئة. وتتضمن الاستراتيجية 17 عنصرا تركز على التدابير التى يمكن للحكومات والقطاع الخاص والمنظمات الأخرى المعنية أن تدرجها فى برامجها الإنمائية الخاصة بقطاع تربية الأحياء المائية. وهى تبرز الحاجة الى التعاون الاقليمى وفيما بين الأقاليم للمساعدة فى تنفيذها.

    ويتضمن تقرير مؤتمر بانجكوك المعنى بالأحياء المائية, وهو المطبوع الثانى المنبثق عن مؤتمر الألفية الثالثة, التوصيات المفصلة الصادرة عن الدورات الموضوعية الأربعة عشر للمؤتمر. أما المطبوع الثالث فسيخصص للوقائع الفنية لمؤت مر بانجكوك.

    وقد اضطلعت بتنظيم مؤتمر بانجكوك شبكة مراكز تربية الأحياء المائية فى آسيا والمحيط الهادى, واستضافته حكومة تايلند.

  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    حالة لأغذية والزراعة 2010-2011
    المرأة في قطاع الزراعة - سد الفجوة بين الجنسين من أجل التنمية
    2011
    تقدم المرأة مساهمات هامة في الاقتصاد الريفي في جميع أقاليم البلدان النامية. وتختلف أدوارها باختلاف الأقاليم، بيد أن حصولها على الموارد والفرص التي تحتاج إليها لكي تكون أكثر إنتاجاً أقل من حصول الرجل على تلك الموارد و الفرص. وزيادة حصول المرأة على الأراضي والثروة الحيوانية والتعليم والخدمات المالية والإرشاد والتكنولوجيا والعمالة الريفية من شأنها أن تعزز إنتاجيتها وتحقق مكاسب من حيث الإنتاج الزراعي والأمن الغذائي والنمو الاقتصادي والرفاه الاجتماعي. وسد الفجوة بين الجنسين في ما يتعلق بالمدخلات الز راعية وحدها يمكن أن ينتشل ما يتراوح من 100 مليون شخص إلى 150مليون شخص من براثن الجوع. ولا يوجد مخطط عام لسد الفجوة بين الجنسين، ولكن بعض المبادئ الأساسية عالمية، وهي: أن على الحكومات والمجتمع الدولي والمجتمع المدني العمل سوياً للقضاء على التمييز القائم بمقتضى القانون، وتحقيق المساواة في الحصول على الموارد والفرص لكفالة أن تكون السياسات والبرامج الزراعية على وعي بقضايا الفوارق بين الجنسين وأن تجعل صوت المرأة مسموعاً باعتبارها شريكاً مع الرجل في ما يتعلق بتحقيق التنمية المستدامة. وتحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في قطاع الزراعة ليسا الشيء الصحيح الذي يجب القيام به فحسب، بل هو أيضاً أمر حاسم الأهمية بالنسبة للتنمية الزراعية وللأمن الغذائي.
  • Thumbnail Image

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.