Thumbnail Image

(SOFA) حالة الأغذية والزراعة في العالم 2015 في سطور

الحماية الاجتماعية والزراعة : كسر حلقة الفقر في الريف










Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    حالة لأغذية والزراعة 2014
    الابتكار في الزراعة الأسرية
    2015
    تدير أكثر من 500 مزرعة أسرية معظم الأراضي الزراعية في العالم وتنتج معظم أغذيتها. هي متنوّعة للغاية، وتضمّ العديد من المزارع الفقيرة ذات مستويات منخفضة من الإنتاجية. ويجب أن تصبح جميعها أكثر ابتكاراً لضمان نمو الإنتاجية المستدام. وينبغي أن تعترف الاستراتيجيات الرامية إلى دعم الابتكار بالتنوّع على مستوى المزارع الأسرية وأن تركّز على الغلاّت المتزايدة، من خلال الحفاظ على الموارد الطبيعية وزيادة المداخيل في المناطق الريفية. وهذا يتطلّب نظام ابتكار يسهّل أنشطة جميع أصحاب المصلحة المنخرطين في الابتكار الزراعي وينسّقها. ويبدأ ببيئة ممكّنة للابتكار، بما في ذلك حوكمة رشيدة وظروف اقتصادية كلية مستقرة، وأنظمة قانونية وتنظيمية شفافة، وحقوق ملكية مأمونة، وبنية تحتية للسوق، وغير ذلك بكثير. ولا بد من زيادة الاستثمارات العامة في البحوث والتطوير في مجال الزراعة وخدمات الإرشاد والخدمات الاستشارية وتركيزها على الاستدامة ورفع إنتاجية المزارعين الصغار والمتوسطين. ويجب أن تكون جهود البحوث والتطوير وخدمات الإرشاد شاملة وأن تستجيب لاحتياجات المزارعين. والاستثمارات لازمة في التعليم والتدريب. وتعتمد القدرة على الابتكار أيضاً على منظمات المزارعين الفعالة وكذلك على شبكات وروابط تسمح لمختلف الجهات الفاعلة في نظام الابتكار بتبادل المعلومات والعمل على تحقيق الأهداف المشتركة.
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    حالة الأغذية والزراعة 2015 الزراعة والحماية الاجتماعية: كسر حلقة الفقر في الريف 2015
    ﻋﻠﻰ اﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ إﺣﺮاز ﺗﻘﺪم ذي ﺷﺄن ﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ اﻷﻫﺪاف اﻹﻧﻤﺎﺋﻴﺔ ﻟﻸﻟﻔﻴﺔ اﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎء ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻘﺮ واﻟﺠﻮع، ﻻ ﻳﺰال ﻣﺎ ﻳﻘﺮب ﻣﻦ ﻣﻠﻴﺎر ﺷﺨﺺ ﻳﻌﻴﺸﻮن ﻓﻲ ﻓﻘﺮ ﻣﺪﻗﻊ )أﻗﻞ ﻣﻦ ١٫٢٥ دوﻻر أﻣﺮﻳﻜﻲ ﻟﻠﺸﺨﺺ اﻟﻮاﺣﺪ ﻓﻲ اﻟﻴﻮم( وﻣﺎ زال ٧٩٥ ﻣﻠﻴﻮن ﺷﺨﺺ ﻳﻌﺎﻧﻮن اﻟﺠﻮع اﻟﻤﺰﻣﻦ. وﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ اﻟﻘﻴﺎم ﺑﺎﻟﻜﺜﻴﺮ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ أﻫﺪاف اﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺪاﻣﺔ اﻟﺠﺪﻳﺪة ﺑﺸﺄن اﻟﻘﻀﺎء ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻘﺮ واﻟﺠﻮع ﺑﺤﻠﻮل ﻋﺎم ٢٠٣٠. وﻳﻌﻴﺶ ﻣﻌﻈﻢ اﻟﻔﻘﺮاء ﻓﻘﺮاً ﻣﺪﻗﻌﺎً ﻓﻲ اﻟﻤﻨﺎﻃﻖ اﻟﺮﻳﻔﻴﺔ ﻓﻲ اﻟﺒﻠﺪان اﻟﻨﺎﻣﻴﺔ وﻳﻌﺘﻤﺪون ﻋﻠﻰ اﻟﺰراﻋﺔ ﻓﻲ ﻣﻌﻴﺸﺘﻬﻢ. ﺗﺒﻠﻎ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﻢ ﻣﻦ اﻟﻔﻘﺮ وﺳﻮء اﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻣﺒﻠﻐﺎً ﻳﺠﻌﻞ أﺳﺮﻫﻢ ﺗﻌﻴﺶ دورة ﻓﻘﺮ ﺧﺒﻴﺜﺔ ﺗﺆدي إﻟﻰ اﻧﺘﻘﺎل اﻟﻔﻘﺮ ﻣﻦ ﺟﻴﻞ إﻟﻰ ﺟﻴﻞ. وﻗﺪ أﺧﺬ اﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ اﻟﺒﻠﺪان اﻟﻨﺎﻣﻴﺔ ﻳﺘﺒﻨﻰ اﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪة ﻧﺎﺟﺤﺔ ﻟﻜﺴﺮ ﺣﻠﻘﺔ اﻟﻔﻘﺮ ﻓﻲ اﻟﺮﻳﻒ- ﺑﺎﻟﺠﻤﻊ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ اﻟﺤﻤﺎﻳﺔ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ واﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﻟﺰراﻋﻴﺔ. وﻳﻤﻜﻦ ﻟﺘﺪاﺑﻴﺮ اﻟﺤﻤﺎﻳﺔ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، ﻣﺜﻞ اﻹﻋﺎﻧﺎت اﻟﻨﻘﺪﻳﺔ ﻟﻸراﻣﻞ واﻷﻳﺘﺎم وﺿﻤﺎن اﻟﻌﻤﺎﻟﺔ ﻟﻠﻔﻘﺮاء ﻓﻲ اﻷﺷﻐﺎل اﻟﻌﺎﻣﺔ، أن ﺗﺤﻤﻲ اﻟﻤﻌﺮﺿﻴﻦ ﻟﻠﻤﺨﺎﻃﺮ ﻣﻦ أﺳﻮأ أﺷﻜﺎل اﻟﺤﺮﻣﺎن. ﻛﻤﺎ ﻳﻤﻜﻦ أن ﺗﺘﻴﺢ ﻟﻸﺳﺮ زﻳﺎدة وﺗﻨﻮﻳﻊ وﺟﺒﺎﺗﻬﺎ اﻟﻐﺬاﺋﻴﺔ، وﺗﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ اﻻدﺧﺎر واﻻﺳﺘﺜﻤﺎر ﻓﻲ ﻣﺰارﻋﻬﺎ اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﻬﺎ أو ﺑﺪء أﻋﻤﺎل ﺗﺠﺎرﻳﺔ ﺟﺪﻳﺪة. وﻣﻦ اﻟﺠﻬﺔ اﻷﺧ ﺮى، ﻣﻦ ﺷﺄن ﺑﺮاﻣﺞ اﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﻟﺰراﻋﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺪﻋﻢ اﻟﻤﺰارع اﻷﺳﺮﻳﺔ اﻟﺼﻐﻴﺮة ﻓﻲ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ اﻷﺳﻮاق وﻓﻲ إدارة اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ أن ﺗﻮﻟّﺪ ﻓﺮﺻﺎً ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺗﺠﻌﻞ ﻫﺬه اﻷﺳﺮ أﻛﺜﺮ اﻋﺘﻤﺎداً ﻋﻠﻰ اﻟﺬات وﻗﺪرة ﻋﻠﻰ اﻟﺼﻤﻮد واﻟﺘﻜﻴﻒ. وﻫﻜﺬا، ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﺤﻤﺎﻳﺔ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ واﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﻟﺰراﻋﻴﺔ، ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ ﻣﻌﺎً ﺑﺘﻀﺎﻓﺮ، ﻛﺴﺮ ﺣﻠﻘﺔ اﻟﻔﻘﺮ ﻓﻲ اﻟﺮﻳﻒ.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.