Thumbnail Image

كوفید- 19 وسلامة الأغذیة: إرشادات للسلطات المختصّة المسؤولة عن النظم الوطنیةّ لمراقبة سلامة الأغذیة












Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    سلامة الأغذية في زمن كوفيد-19 2021
    لا تزال المعلومات الدقيقة عن الفيروس المسؤول عن كوفيد-19 شحيحة؛ غير أنّه بالإمكان تكهّن سلوك الفيروس ومواصفاته استنادًا إلى البيانات المتاحة عن أنواع مشابهة من الفيروسات كتلك المسؤولة عن المتلازمة التنفسية الحادة والممرضة (SARS) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS). ورغم فرضية أن تكون الخفافيش هي مصدر الفيروس التي نقلت العدوى إلى حيوان آخر يُستخدم كطعام، ليست هناك من أدلّة على استمرار انتقال الفيروس من الحيوان إلى الإنسان عبر السلسلة الغذائية. ومن شأن تطبيق مبادئ الإصحاح البيئي السليمة والنظافة الشخصية وممارسات سلامة الأغذية المعمول بها أن يقلّص احتمال أن تشكل عوامل ممرضة مؤذية خطرًا على سلامة الإمدادات الغذائية، بغض النظر عما إذا كان مصدر الغذاء الزراعة الكثيفة أو صغار أصحاب المصلحة أو الحياة البرية.
  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    فيروس كورونا وإمكانية توقف الإحصاءات الوطنية: إعادة تنظيم النظم الإحصائية الوطنية في سياق تفشي كوفيد-19 2020
    تبقى الخدمات الإحصائية الوطنية ملتزمة، في ظلّ تفشي جائحة كوفيد-19، على المستوى القطري بتزويد صانعي السياسات لديها واقتصادها ومجتمعها بما يحتاجون إليه من معلومات. وقد جرى في العديد من البلدان وضع خطط للطوارئ وللتخفيف من وطأة التأثيرات تواكب تطوّر الأوضاع. غير أنّ الأوضاع لا تزال تتدهور في البلدان المنخفضة الدخل حيث هناك خطر من أن يؤدي ذلك إلى وقف جزئي أو تام للنظم الإحصائية الوطنية، مما يحرم تلك البلدان ومجتمعها الدولي من البيانات اللازمة لصنع القرارات والرصد في إطار جداول أعمال التنمية الوطنية والدولية.
  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    برنامج منظمة الأغذية والزراعة للاستجابة والتعافي من كوفيد -19 - معايير التجارة وسلامة الأغذية
    تسهيل وتسريع تجارة الأغذية والزراعة خلال كوفيد -19 وما بعده
    2021
    سيكون لوباء كوفيد -19 تأثير غير مسبوق على التجارة العالمية والإقليمية. وفقًا لمنظمة التجارة العالمية (WTO)، يمكن أن تنخفض تجارة البضائع العالمية في عام 2020 بنسبة تصل إلى 32 في المائة. الوضع الحالي لا يشبه أي أزمة غذائية أو صحية أخرى في العصر الحديث، مع صدمات العرض والطلب المتزامنة ذات الطابع العالمي. يؤثر نقص العمالة بسبب تقييد التنقل على جميع جوانب سلاسل الإمداد بالأغذية والزراعة، من الإنتاج إلى التصنيع والبيع بالتجزئة، مما يؤدي إلى مخاطر فورية وطويلة الأجل على إنتاج الغذاء وتوفره. في الوقت نفسه، فإن الحجم الكبير للركود الاقتصادي، وسط فقدان الوظائف على نطاق واسع وانخفاض الدخل والتحويلات، يثير مخاوف جدية بشأن الجوع وسوء التغذية. الفئات الأكثر ضعفاً هي بالفعل فقيرة وتعاني من انعدام الأمن الغذائي، لا سيما في البلدان المتأثرة بأزمات متعددة (تقلبات الطقس الشديدة، وباء الجراد، وأمراض النبات والحيوان)، التي تشهد انخفاضًا كبيرًا في قيمة العملة (لا سيما الاقتصادات المعتمدة على السلع الأساسية)، والبلدان المتضررة بسبب النزاع ، حيث يكون توزيع سلسلة التوريد والروابط اللوجستية هشة بالفعل. كل هذا دفع العديد من البلدان إلى اتخاذ تدابير مختلفة لحماية سكانها من الأزمة. وستكون معالجة حواجز السياسات والقيود المادية حاسمة أيضا بالنسبة للبلدان المستوردة، ولا سيما البلدان النامية المستوردة الصافية للأغذية، والدول الجزرية الصغيرة النامية والبلدان النامية غير الساحلية، لمعالجة اضطرابات الإمدادات المحلية، وتحسين توافر الغذاء وتحقيق استقرار الأسعار المحلية. قد تفتقر البلدان أيضًا إلى الأطر السياساتية والتنظيمية اللازمة لتعزيز الإدماج الاجتماعي وضمان وصول فوائد التجارة إلى الجميع.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.