Thumbnail Image

حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم 2018

بناء القدرة على الصمود في وجه تغيّر المناخ من أجل الأمن الغذائي والتغذية










يرها من المواد المتصلة بنشر الرئيسي وتتوفر أيضا:




Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (series)
    2021 ﺣﺎﻟﺔ اﻷﻣﻦ اﻟﻐﺬاﺋﻲ واﻟﺘﻐﺬﻳﺔ في العالم
    تحويل النظم الغذائية من أجل الأمن الغذائي وتحسين التغذية وتوفير أنماط غذائية صحية ميسورة الكلفة للجميع
    2021
    خلال السنوات الأخيرة، أدّت عدة دوافع أساسية إلى انحراف العالم عن مسار وضع حد للجوع ولسوء التغذية في العالم بجميع أشكاله بحلول عام 2030. وما فتئت هذه التحديات تتعاظم مع تفشي جائحة كوفيد-19 والتدابير المتخذة لاحتوائها. ويعدّ هذا التقرير أول تقييم عالمي لانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية لعام 2020 ويتضمن بعض الإشارات إلى ما سيكون عليه الجوع بحلول سنة 2030 في ظلّ سيناريو تتفاقم فيه التعقيدات بسبب استمرار تأثيرات جائحة كوفيد-19. كما أنه يتضمن تقديرات إضافية لكلفة الأنماط الغذائية الصحية ومدى القدرة على تحمّل كلفتها وهو ما يقيم رابطًا هامًا بين مؤشرات الأمن الغذائي والتغذية وتحليل اتجاهاتها. ويسلّط التقرير الضوء بالإجمال على الحاجة إلى التعمق أكثر في دراسة كيفية التعامل على نحو أفضل مع وضع الأمن الغذائي والتغذية على الصعيد العالمي. وفي محاولة لفهم السبب الكامن وراء وصول الجوع وسوء التغذية إلى هذه المستويات الحرجة، يستند هذا التقرير إلى التحليلات التي تضمّنتها الإصدارات الأربعة السابقة والتي تشكل معًا مجموعة واسعة من المعارف المستندة إلى الأدلة حول الدوافع الرئيسية الكامنة وراء التغييرات الأخيرة الحاصلة على صعيد الأمن الغذائي والتغذية. وهذه الدوافع التي تزداد تواترًا وكثافة تتضمن النزاعات وتقلبات المناخ والأحوال المناخية القصوى وحالات التباطؤ والانكماش الاقتصادي - والتي تتفاقم جميعًا بفعل الأسباب الكامنة للفقر والارتفاع الكبير للغاية والمستمر في مستويات عدم المساواة. وعلاوة على ذلك، يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من انعدام الأمن الغذائي وأشكال مختلفة من سوء التغذية لعدم قدرتهم على تحمّل كلفة الأنماط الغذائية الصحية. وقد أمكن من خلال تكوين فهم لمجمل هذه المعارف استنباط تحديثات وتحليلات إضافية لتكوين رؤية شاملة للتاثيرات المتضافرة لهذه الدوافع، بالنسبة إلى بعضها البعض وعلى النظم الغذائية على حد سواء، وتأثيراتها السلبية على الأمن الغذائي والتغذية في مختلف أنحاء العالم. وفي المقابل، يمكن من خلال الأدلّة تكوين فهم متعمّق لكيفية الانتقال من الحلول المتقوقعة إلى الحلول القائمة على النظم الغذائية المتكاملة. ويقترح التقرير بهذا الصدد مسارات للتحول تتناول على وجه الخصوص التحديات الناشئة عن الدوافع الرئيسية، كما يسلّط الضوء على أنواع السياسات وحافظات الاستثمار المطلوبة لتحويل النظم الغذائية من أجل الأمن الغذائي وتحسين التغذية وتوفير أنماط غذائية صحية ميسورة الكلفة للجميع. ويلاحظ التقرير أنه، رغم الانتكاسات الكبرى التي خلّفتها الجائحة، ثمة الكثير من الدروس التي يمكن استخلاصها من أوجه الضعف وعدم المساواة التي كشفت النقاب عنها. ويمكن لهذه الرؤى المستقبلية والحكمة الجديدة، إذا ما أخذت على محمل الجدّ، أن تعيد العالم إلى المسار الصحيح باتجاه بلوغ هدف القضاء على الجوع وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية بجميع أشكاله. وتحقيقًا لهذه الغاية، يعطي هذا التقرير العالمي تشخيصًا واضحًا لتنفيذ السياسات اللازمة.
  • Thumbnail Image
    Book (series)
    ﺣﺎﻟﺔ اﻷﻣﻦ اﻟﻐﺬاﺋﻲ واﻟﺘﻐﺬﻳﺔ في العالم 2020
    تحويل النظم الغذائية من أجل أنماط غذائية صحيّة ميسورة الكلفة
    2020
    أمكن هذا العام، بفضل التحديثات الواردة من العديد من البلدان، إصدار تقديرات للجوع في العالم تتسم بقدر أكبر من الدقة. وعلى وجه الخصوص، مكّن الحصول على معلومات جديدة مراجعة مجمل سلسلة تقديرات النقص التغذوي بالنسبة إلى الصين بما يرقى إلى عام 2000، مما أدى إلى انخفاض كبير إلى الأسفل في سلاسل الأرقام الخاصة بعدد ناقصي التغذية في العالم. غير أنّ هذه المراجعة تؤكد الاتجاه الذي أفادت عنه الإصدارات السابقة، أي ارتفاع بطيء في عدد الجياع في العالم منذ سنة 2014. ويشير التقرير أيضًا إلى أنّ عبء سوء التغذية بجميع أشكاله لا يزال يشكل تحديًا. ولقد أحرز بعض التقدم على صعيد تقزّم الأطفال وتدني الوزن عند الولادة والرضاعة الطبيعية الخالصة وإن بوتيرة لا تزال بطيئة جدًا. ولم يسجل تحسن على صعيد الوزن الزائد لدى الأطفال في حين أنّ السمنة لدى البالغين تشهد ارتفاعًا في الأقاليم كافة. ويستكمل التقرير التقييم المعتاد للأمن الغذائي والتغذية بإسقاطات عما قد يكون العالم عليه في عام 2030 في ما لو بقيت الاتجاهات السائدة خلال العقد الماضي على حالها. وتشير الإسقاطات إلى أنّ العالم غير ماضٍ على المسار الصحيح باتجاه القضاء التام على الجوع بحلول عام 2030 ورغم إحراز بعض التقدم، فإنّ معظم المؤشرات ليست هي الأخرى على المسار الصحيح لتحقيق المقاصد العالمية المتعلقة بالتغذية. ومن المرجح أن تتدهور بقدر أكبر حالة الأمن الغذائي والتغذية للفئات السكانية الأضعف بفعل آثار جائحة كوفيد-19 على الصحة والمجتمع والاقتصاد. ويسلط التقرير الضوء على جودة النمط الغذائي والعلاقة الحرجة القائمة بين الأمن الغذائي والتغذية. ولن يكون بالإمكان تحقيق مقاصد الهدف 2 من أهداف التنمية المستدامة إلّا في حال توافر القدر الكافي من الأغذية لتناولها وإذا كان ما نتناوله مغذيًا وميسور الكلفة. ويقدم التقرير أيضًا تحليلًا جديدًا لكلفة الأنماط الغذائية الصحية والقدرة على تحمل كلفتها في مختلف أنحاء العالم، بحسب الأقاليم والسياقات الإنمائية المختلفة. ويعرض عمليات تقييم التكاليف الصحية والمتعلقة بتغير المناخ المتصلة بالأنماط الحالية لاستهلاك الأغذية، إضافة إلى الوفورات المحتملة في الكلفة في ما لو تحولت أنماط استهلاك الأغذية نحو أنماط غذائية صحية تراعي الاعتبارات الخاصة بالاستدامة. ويناقش التقرير في الختام السياسات والاستراتيجيات الكفيلة بتحويل النظم الغذائية بما يضمن اتباع أنماط غذائية صحيّة ميسورة الكلفة في إطار الجهود المطلوبة لوضع حدٍّ للجوع ولجميع أشكال سوء التغذية على حدٍّ سواء.
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    نظرة إقليمية عامة حول حالة الأمن الغذائي والتغذية في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
    التحول الريفي -- مفتاح التنمية المستدامة في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
    2019
    Also available in:

    يقدم التقرير الإقليمي الخاص بالأمن الغذائي والتغذية في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا أدلة جديدة بخصوص رصد الاتجاهات في مجال الأمن الغذائي والتغذية في إطار خطة عمل التنمية المستدامة لعام 2030. هذا التحليل المعمّق للتقدم المحرز في مجال تحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة (المقصد 2-1: إنهاء الجوع وضمان حصول الجميع على الغذاء والمقصد 2-2: إنهاء جميع أشكال سوء التغذية)، ولحالة نقص المغذيات الدقيقة، تكمّله مراجعة لسياسات التحول الريفي الرامية إلى معالجة قضايا انعدام الأمن الغذائي والتغذية. تظهر التقديرات المحدّثة أن حالة الأمن الغذائي في المنطقة لا تزال تتفاقم منذ 2011 -2013، حيث يعاني 11 في المائة من السكان في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا (50.2 مليون نسمة) من نقص التغذية. وتبيّن نتائج التقرير أن الإخفاق في الحد من الجوع في المنطقة يرتبط ارتباطا وثيقا بزيادة النزاع والعنف في عدة أجزاء من المنطقة، كما تم إبرازه أيضا في نسخة العام الماضي من التقرير. وبينما ارتفع معدل انتشار نقص التغذية منذ 2011-13 من 23 إلى 26 في المائة في البلدان التي تشهد نزاعات، فقد ظل مستقرا عند حوالي 5 في المائة في البلدان التي لا تشهد نزاعات. يذهب تقرير هذا العام إلى أبعد من ذلك لاستكشاف العلاقة بين انعدام الأمن الغذائي والنمو الاقتصادي والتحول الريفي. وهو يوضح أن النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا كان بطيئاً مقارنة بمناطق العالم الأخرى، ويجادل بأن التحول الريفي يمكن أن يحسِّن معدلات النمو ويخلق فرص عمل لائقة من خلال تعزيز الروابط بين الريف والمدن، وتحسين الإنتاجية الزراعية، وتوسيع الاقتصاد غير الزراعي في المناطق الريفية.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.