Related items
Showing items related by metadata.
-
Book (series)High-profileتقرير خاص - موجز البعثة المشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي لتقييم المحاصيل والأمن الغذائي في جمهورية جنوب السودان عام 2023
16 مايو/أيار 2024
2024Also available in:
No results found.نُفذت البعثة السنوية المشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي لتقييم المحاصيل والأمن الغذائي خلال الفترة الممتدة من ثلاثة لغاية 14 ديسمبر/كانون الأول 2023، حيث هدفت إلى تقدير الإنتاج السنوي من الحبوب خلال عام 2023 وتقييم الوضع العام للأمن الغذائي في البلد. كما أجرت البعثة مراجعة لنتائج 36 بعثة لتقييم المحاصيل كانت قد أجريت خلال فترتي الزراعة والحصاد ما بين يونيو/حزيران ونوفمبر/تشرين الثاني 2023 ضمن مناطق زراعية إيكولوجية مختلفة من جمهورية جنوب السودانومن خلال تطبيق البعثة لإجراءات قياسية، قامت فرق العمل بمراجعة المصادر الثانوية للمعلومات المتعلقة بالعوامل الأساسية التي أثرت في إنتاجية المحاصيل خلال الموسم الزراعي لعام 2023، كما قدمت تقديرات عن إجمالي الإنتاج الوطني من الحبوب، إضافة إلى تقييم حالة الأمن الغذائي ككل. وعند العجز عن الوصول إلى بعض المناطق بسبب الخطورة الكبيرة في الوضع الأمني، تم اللجوء إلى إجراء لقاءات عبر الهاتف مع أطراف أساسية معنية بتقديم المعلومات بشأن إنتاجية المحاصيلعقب إبرام الاتفاق المنشط لتسوية النزاع في جنوب السودان في سبتمبر/أيلول 2018، شهد البلد عودة أعداد لا يُستهان بها من الأسر الزراعية النازحة، ما أسهم بدوره في زيادة الإنتاج. وعليه، فإن وقف الأعمال العدائية بكافة أشكالها وتنفيذ الاتفاق يأتي في طليعة التوصيات الأساسية لضمان النهوض بالأنشطة الزراعية واستمراريتها سعيًا لتحسين مستوى الأمن الغذائي في البلد. صحيح أننا نتفهم مدى تعقيد عملية الصلح وبناء السلام، إلا أن التوصيات التالية أُعدت بفرض استمرار تطبيق اتفاق السلام الوطني كي ينعم شعب جنوب السودان بمستقبل أفضل -
Brochure, flyer, fact-sheetHigh-profileتقرير خاص - موجز: البعثة المشتركة بين ﻣﻨﻈﻤﺔ اﻷﻏﺬﻳﺔ واﻟﺰراﻋﺔ وﺑﺮﻧﺎﻣﺞ الأغذية العالمي لتقييم المحاصيل والأمن الغذائي في جمهورية جنوب السودان عام 2021 2022
Also available in:
نُفذت البعثة السنوية المشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي لتقييم المحاصيل والأمن الغذائي ’البعثة‘ خلال الفترة ما بين 7 و17 ديسمبر/كانون الأول 2021 لتقدير إنتاج الحبوب في جنوب السودان خلال عام 2021 وتقييم الحالة العامة للأمن الغذائي في هذا البلد. وقامت البعثة بمراجعة النتائج التي خلصت إليها العديد من بعثات تقييم المحاصيل التي نُفذت خلال فترات الزراعة والحصاد الممتدة من يونيو/حزيران إلى ديسمبر/كانون الأول 2021 في مناطق زراعية بيئية مختلفة من جنوب السودان. وقام بتنفيذ جميع البعثات فريق مهام مختص في الزراعة مؤلف من عاملين في وزارة الزراعة والأمن الغذائي، والمكتب الوطني للإحصاء ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة ووزارة الزراعة، مع الالتزام ببروتوكولات الصحة للوقاية من جائحة كوفيد-19. وقد تلقى أعضاء فريق المهام تدريبات خلال السنوات السابقة على إجراء تقييمات سريعة باستخدام أدوات وبروتوكولات وتقنيات وضعتها البعثة بما في ذلك أخذ عينات من مقاطع عرضية سيراً على الأقدام، واستخدام أداة التقييم التصويري لإعطاء درجات للمحاصيل القائمة وتسجيل مستويات الغلال والحالة الجسدية للحيوانات، وإجراء لقاءات مع الأطراف الأساسية المعنية بتقديم المعلومات، وتنفيذ دراسات حالات خاصة بالمزارعين -
BookletTechnical briefتقرير خاص - موجز - البعثة المشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي لتقييم المحاصيل والأمن الغذائي في جمهورية جنوب السودان عام 2024
مايو/أيار 2025
2025Also available in:
No results found.نُفذت البعثة السنوية المشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي لتقييم المحاصيل والأمن الغذائي في جمهورية جنوب السودان خلال الفترة من 3 إلى 16 ديسمبر/كانون الأول 2024 وذلك بهدف تقدير إنتاج الحبوب لعام 2024 وتقييم الوضع العام للأمن الغذائي في البلاد. وتشير التقديرات إلى أن صافي إنتاج الحبوب لعام 2024 بلغ نحو 000 123 1 طن، ما يعني زيادة بأكثر من 10 في المائة عن إنتاج 2023 وبنحو 25 في المائة عن معدل السنوات الخمس الأخيرة. ويجدر بالذكر أن إنتاج الحبوب أفاد من أحوال جوية مؤاتية على وجه العموم، كما أفاد من انحصار الأضرار التي أصابت المحاصيل القائمة بفعل الفيضانات بمساحات محدودة، إلى جانب الاتساع الطفيف في المساحة المزروعة قياسًا بالعام الفائت نتيجة لتحسن الوضع الأمني. صحيح أن الموسم الزراعي أعطى إنتاجية جيدة خلال 2024، إلا أن العجز في الحبوب لا يزال كبيرًا، إذ يُقدّر بربع الاحتياجات المحلية من الحبوب، هذا إلى جانب الحالة المتردية للأمن الغذائي، حيث تشير التقديرات إلى أن نحو 7.7 ملايين شخص (أي 57 في المائة من إجمالي عدد السكان) قد يواجهون المرحلة الثالثة (أزمة) وفق التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي أو مستويات أعلى من الانعدام الحاد في الأمن الغذائي خلال فترة الموسم الأعجف الممتدة بين أبريل/نيسان ويوليو/تموز 2025. أما العوامل الرئيسة التي تقف وراء هذا الانعدام في الأمن الغذائي فتعزى إلى استمرار التحديات التي تعصف بالاقتصاد الشامل والتي تسفر عن ارتفاع مستويات التضخم اقترن بزيادة حادة في أسعار الأغذية، إلى جانب نقص الإمدادات الغذائية واستمرار تأثر سبل العيش بالفيضانات التي ضربت مساحات واسعة من البلاد لسنوات متتالية، وأعمال العنف التي تشهدها البلاد على فترات جراء التوترات الطائفية، ناهيك عن استمرار تدفق العائدين من السودان جراء الحرب التي اندلعت فيها
Users also downloaded
Showing related downloaded files
-
-
Book (series)Flagshipﺣﺎﻟﺔ اﻷﻣﻦ اﻟﻐﺬاﺋﻲ واﻟﺘﻐﺬﻳﺔ في العالم 2020
تحويل النظم الغذائية من أجل أنماط غذائية صحيّة ميسورة الكلفة
2020أمكن هذا العام، بفضل التحديثات الواردة من العديد من البلدان، إصدار تقديرات للجوع في العالم تتسم بقدر أكبر من الدقة. وعلى وجه الخصوص، مكّن الحصول على معلومات جديدة مراجعة مجمل سلسلة تقديرات النقص التغذوي بالنسبة إلى الصين بما يرقى إلى عام 2000، مما أدى إلى انخفاض كبير إلى الأسفل في سلاسل الأرقام الخاصة بعدد ناقصي التغذية في العالم. غير أنّ هذه المراجعة تؤكد الاتجاه الذي أفادت عنه الإصدارات السابقة، أي ارتفاع بطيء في عدد الجياع في العالم منذ سنة 2014. ويشير التقرير أيضًا إلى أنّ عبء سوء التغذية بجميع أشكاله لا يزال يشكل تحديًا. ولقد أحرز بعض التقدم على صعيد تقزّم الأطفال وتدني الوزن عند الولادة والرضاعة الطبيعية الخالصة وإن بوتيرة لا تزال بطيئة جدًا. ولم يسجل تحسن على صعيد الوزن الزائد لدى الأطفال في حين أنّ السمنة لدى البالغين تشهد ارتفاعًا في الأقاليم كافة. ويستكمل التقرير التقييم المعتاد للأمن الغذائي والتغذية بإسقاطات عما قد يكون العالم عليه في عام 2030 في ما لو بقيت الاتجاهات السائدة خلال العقد الماضي على حالها. وتشير الإسقاطات إلى أنّ العالم غير ماضٍ على المسار الصحيح باتجاه القضاء التام على الجوع بحلول عام 2030 ورغم إحراز بعض التقدم، فإنّ معظم المؤشرات ليست هي الأخرى على المسار الصحيح لتحقيق المقاصد العالمية المتعلقة بالتغذية. ومن المرجح أن تتدهور بقدر أكبر حالة الأمن الغذائي والتغذية للفئات السكانية الأضعف بفعل آثار جائحة كوفيد-19 على الصحة والمجتمع والاقتصاد. ويسلط التقرير الضوء على جودة النمط الغذائي والعلاقة الحرجة القائمة بين الأمن الغذائي والتغذية. ولن يكون بالإمكان تحقيق مقاصد الهدف 2 من أهداف التنمية المستدامة إلّا في حال توافر القدر الكافي من الأغذية لتناولها وإذا كان ما نتناوله مغذيًا وميسور الكلفة. ويقدم التقرير أيضًا تحليلًا جديدًا لكلفة الأنماط الغذائية الصحية والقدرة على تحمل كلفتها في مختلف أنحاء العالم، بحسب الأقاليم والسياقات الإنمائية المختلفة. ويعرض عمليات تقييم التكاليف الصحية والمتعلقة بتغير المناخ المتصلة بالأنماط الحالية لاستهلاك الأغذية، إضافة إلى الوفورات المحتملة في الكلفة في ما لو تحولت أنماط استهلاك الأغذية نحو أنماط غذائية صحية تراعي الاعتبارات الخاصة بالاستدامة. ويناقش التقرير في الختام السياسات والاستراتيجيات الكفيلة بتحويل النظم الغذائية بما يضمن اتباع أنماط غذائية صحيّة ميسورة الكلفة في إطار الجهود المطلوبة لوضع حدٍّ للجوع ولجميع أشكال سوء التغذية على حدٍّ سواء. -