Thumbnail Image

يوم الكتيب العالمي للأغذية 2017









Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Booklet
    يوم األغذية العالمي 2017 - كتاب األنشطة
    فلنغير مستقبل الهجرة: نستثمر في األمن الغذائي والتنمية
    2017
    . لماذا يهاجر الناس وكيف يمكننا منحهم خيار البقاء في ديارهم، إذا كان ذلك آمنا؟ كتاب أنشطة يوم الأغذية العالمي 2017 حافل ببعض الإجابات الإبداعية على هذه الأسئلة في سلسلة من الحقائب من وضع لورينزو تيرانيرا. وتفتح هذه الحقائب لتظهر حلولا لتحديات الهجرة، وكيف أن الهدف العالمي المتمثل في تحقيق القضاء على الجوع يمكن أن يعالج الكثير من الأسباب التي تجعل الناس يهاجرون. تعرّف على كيف يمكنك أن تصبح جزءا من جيل القضاء على الجوع!
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    حالة الأغذية والزراعة 2018
    الهجرة والزراعة والتنمية الريفية
    2018
    تعدّ الهجرة واقعًا عالميًا على اتساع مستمرّ يتيح للملايين البحث عن فرص جديدة. لكنه واقع حافل بالتحديات أيضًا بالنسبة إلى المهاجرين والمجتمعات في المناطق الوافدين منها وإليها على حد سواء. ويُجري هذا التقرير تحليلًا لتدفقات الهجرة - الداخلية والدولية - وكيفية ارتباطها بعمليات التنمية الاقتصادية والتغير الديمغرافي والضغط على الموارد الطبيعية. وينصب محور التركيز حول الهجرة في الريف وأشكالها المتعددة والدور الهام الذي تؤديه في البلدان النامية والمتقدمة على حد سواء. ويبحث التقرير في دوافع الهجرة الريفية وتأثيراتها ويسلط الضوء على كيفية اعتماد الأولويات السياساتية ذات الصلة على السياقات القطرية المتغيّرة باستمرار. وسوف تختلف هذه الأولويات بالنسبة إلى البلدان التي تعاني من أزمات ممتدة والبلدان التي تشكل فيها عمالة الشباب تحديًا والبلدان التي تمر في مرحلة انتقالية اقتصادية وديمغرافية والبلدان المتقدمة التي هي بحاجة إلى العمال المهاجرين، ليس أقلّه لمساندة الزراعة والاقتصادات الريفية.
  • Thumbnail Image
    Document
    النهوض بسبل المعيشة القادرة على الصمود في الزراعة من أجل تحقيق الأمن الغذائي والتغذوي في المناطق المتضررة من جراء الأزمة السورية 2014
    Also available in:

    تراقب منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة عن كثب تأثير الأزمة السورية على الأمن الغذائي والتغذية والزراعة وسبل المعيشة في سوريا والبلدان المجاورة، أي لبنان والأردن وتركيا والعراق، بالإضافة إلى مصر. وتشير التقييمات التي أجريت في جميع أنحاء الإقليم الفرعي المتضررة إلى خطورة التهديدات التي يتعرض لها الأمن الغذائي وسبل المعيشة وتفاقمها المستمر. إن الأزمة لم تتسبب فقط في فقر أكثر من نصف السوريين وفي انعدام الأمن الغذائي لما يقرب من ثلثهم، ولكنها أيضاً تسببت في تخريب أسس الأمن الغذائي وسبل العيش في ب لد كان يعد فيما قبل ضمن البلدان المتوسطة الدخل ذات معدلات العمالة العالية نسبياً ) 92 في المائة( بالإضافة إلى قطاع زراعي متنامي. إن السلسلة الغذائية في سوريا آخذة في التدهور، من مرحلة الإنتاج إلى مرحلة البيع في الأسواق، بل إن نظم المعيشة بأكملها تنهار. ويؤثر الصراع أيضاً بشدة على التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية في البلدان المجاورة. ومع وجود أكثر من 2.6 مليون لاجئ سوري خارج المخيمات، تتعرض المجتمعات المضيفة لمنافسة شديدة على الموارد مثل الأراضي والمياه وفرص الحصول على الدخل، في ظل ارتفاع تكاليف السكن والغذاء والسلع الأخرى. إن نداءات الإغاثة الإنسانية لسوريا والدول المجاورة هي الأكبر في التاريخ، حيث بلغت 4.4 مليار دولار أمريكي في عام 2013 و 6.5 مليار دولار أمريكي في عام 2014 . ونظراً لعدم وجود أية بوادر لتراجع الأزمة، فمن الأهمية بمكان تبني نهج تعزيز القدرة على الصمود أكثر من أي وقت مضى لتلبية الاحتياجات الفورية أثناء مساعدة السكان المتضررين - والنظم التي تدعم هؤلاء السكان - لكي يتمكنوا من استيعاب الصدمات الحالية والمستقبلية النابعة من الأزمة والتكيف معها والتعافي على نحو أفضل. إ ن مثل هذا النهج، الذي يجمع بين جهود الإغاثة والتنمية، لا غنى عنه لتحقيق الأمن الغذائي والنهوض بسبل المعيشة. فمع وقوع الأسر في براثن الفقر والجوع، تنهار الأنظمة، لذا لابد من حمايتها وإصلاحها وتعزيزها. وهكذا لابد من تبني نهج شامل ليس فقط لتحرير السكان المتضررين من الأزمة من الاعتمادية على المساعدات، ولكن أيضا لمنع تفاقم الجوع والفقر والحيلولة دون استيطانهما. النهوض بسبل المعيشة القادرة « وقد وضعت منظمة الأغذية والزراعة استراتيجية وخطة عمل للإقليم الفرعي تحت عنوان بميزانية » على الصمود في الزراعة م ن أجل تحقيق الأمن الغذائي والتغذوي في المناطق المتضررة من جراء الأزمة السورية قدرها 280 مليون دولار أمريكي، وهو مبلغ يتخطى بقليل عشر قيمة الخسائر الزراعية التي أصابت سوريا خلال الأزمة حتى . عام 2012 إن الاستراتيجية التي نتحدث عنها عبارة عن وثيقة ديناميكية أعدت خلال عدة بعثات إلى الإقليم الفرعي في أواخر عام 2013 وأوائل عام 2014 لوضع البرامج الزراعية، بناء على تقييمات سريعة لتأثير الأزمة على سبل المعيشة والأمن الغذائي وخطط . الاستجابة الأولية التي أعدت خلال الربع الأول من عام 2013 بهدف حماية سبل ا لمعيشة والنظم الإيكولوجية الزراعية التي تعتمد عليها وإنعاشها وتعزيزها، تحدد الاستراتيجية إجراءات على المدى القصير والمتوسط والطويل لتلبية الاحتياجات المحددة للمجموعات الرئيسية المتضررة من الأزمة، بما في ذلك السوريين النازحين داخلياً والسكان المتضررين واللاجئين والعائدين والمجتمعات المضيفة والسلطات القطرية والمحلية. وتركز الأنشطة على سبعة مجالات ذات أولوية، يمكن تصنيفها على النحو التالي: )أ( مكافحة الأمراض الحيوانية العابرة للحدود؛ و)ب( مكافحة الآفات والأمراض النباتية العابرة للحدود؛ و)ج( تنمية ا لقدرات في الأمن الغذائي ونظم معلومات الموارد الطبيعية وإدارة مخاطر الكوارث وصياغة السياسات؛ و)د( تأمين الدخل والتوظيف في المناطق الريفية وشبه الحضرية؛ و)ه( الإنتاج الزراعي؛ و)و( إدارة الموارد الطبيعية؛ و)ز( سلامة الغذاء والتغذية. وتتماشى الاستراتيجية مع أولويات الحكومات القطرية والأطر الإقليمية القائمة لمواجهة الأزمة السورية، وتدعو إلى شراكة وثيقة مع المجتمعات المتضررة والمؤسسات القطرية ووكالات الأمم المتحدة والجهات الفاعلة غير الحكومية ومنظمات القطاع الخاص. إن قطاع الزراعة لا يحتمل أن يتم التعا مل مع مشكلاته في وقت لاحق. فالسكان المتضررين في الإقليم الفرعي يحتاجون لاستجابات فعالة لمواجهة التحديات التي تهدد أمنهم الغذائي وسبل عيشهم. والنهج القائم على تعزيز القدرة على الصمود يحقق ذلك، مع الحفاظ على سلامة الأرواح وسبل المعيشة والموارد الطبيعية ومكاسب التنمية الهامة التي تحققت على مدى العقود الماضية، بشكل أفضل.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.