كانت السنة الدولية للصحة النباتية فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر لزيادة الوعي العالمي حول كيف يمكن لحماية صحة النبات أن تساعد في القضاء على الجوع ، والحد من الفقر، وحماية البيئة ، وتعزيز التنمية الاقتصادية.
سلطت السنة الدولية لصحة النبات الضوء على دور المنظمات الوطنية لوقاية النباتات، والمنظمات الإقليمية لوقاية النباتات، والمؤسسات العلمية والبحثية، وشركات القطاع الخاص، والمنظمات غير الربحية الوطنية والإقليمية والدولية في حماية الإنتاج الزراعي من الخسائر التي تسببها الآفات والأمراض.
بالإضافة إلى ذلك، شجعت السنة الدولية للصحة النباتية علىتطبيق مناهج مبتكرة وصديقة للبيئة في مكافحة الآفات والأمراض النباتية.
كانت أهداف السنة الدولية للصحة النباتية هي:
تساهم صحة النبات بشكل مباشر في سبعة أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف 1 (القضاء على الفقر)، والهدف 2 (القضاء على الجوع)، والهدف 8 (العمل اللائق والنمو الاقتصادي)، والهدف 12(الاستهلاك والإنتاج المستدامان)، والهدف 13 (العمل المناخي)، وهدف التنمية المستدامة 15 (الحياة على الأرض) والهدف 17 (الشراكات من أجل تحقيق الأهداف).
"كانت السنة الدولية لصحة النبات خطوة ناجحة نحو الاعتراف، من قبل كل من الحكومات والصناعة ، بنظام صحة النبات الذي يحمي الإمدادات الغذائية العالمية والتنوع البيولوجي من الأنواع الغازية".
السيدFrancisco Javier Trujillo Arriaga، الرئيس السابق لهيئة تدابير الصحة النباتية