Thumbnail Image

الحراجة المستدامة من أجل الأمن الغذائي والتغذية









Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    الشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين لتمويل الأمن الغذائي والتغذية وتحسينهما في إطار خطة عام 2030 2018
    شجّعت خطة التنمية المستدامة لعام 2030 وخطة عمل أديس أبابا على استخدام الشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين لاستكمال جهود الحكومات الوطنية والمنظمات الدولية من أجل وضع حد للجوع والفقر وتحقيق التنمية المستدامة. وفي هذا السياق، تكتسب الشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين مزيدًا من الزخم كجزء من نهج جديد تجاه الحوكمة وموضوع بحث للعلوم. غير أنّ الأدلة والبيانات لا تزال محدودة وتتطوّر بسرعة. ويسلّط هذا التقرير الضوء على الشفافية والمساءلة باعتبارهما شرطين أساسيين للمواءمة بين عمل الشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين والإعمال المطرد للحق في غذاء كافٍ ولتحسين استخدام الموارد المتاحة للأمن الغذائي والتغذية والتنمية المستدامة وحتى إمكانية استقطاب موارد جديدة. ويقترح هذا التقرير أيضًا مجموعة معايير تمكّن الحكومات والجهات الفاعلة من غير الدول من إجراء عمليات التقييم الخاصة بها للشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين باتباع منهجية مشتركة فضلًا عن مسارات لزيادة مساهمتها في تمويل الأمن الغذائي والتغذية وتحسينهما.
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    نظرة إقليمية عامة حول حالة الأمن الغذائي والتغذية في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
    التحول الريفي -- مفتاح التنمية المستدامة في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
    2019
    Also available in:

    يقدم التقرير الإقليمي الخاص بالأمن الغذائي والتغذية في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا أدلة جديدة بخصوص رصد الاتجاهات في مجال الأمن الغذائي والتغذية في إطار خطة عمل التنمية المستدامة لعام 2030. هذا التحليل المعمّق للتقدم المحرز في مجال تحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة (المقصد 2-1: إنهاء الجوع وضمان حصول الجميع على الغذاء والمقصد 2-2: إنهاء جميع أشكال سوء التغذية)، ولحالة نقص المغذيات الدقيقة، تكمّله مراجعة لسياسات التحول الريفي الرامية إلى معالجة قضايا انعدام الأمن الغذائي والتغذية. تظهر التقديرات المحدّثة أن حالة الأمن الغذائي في المنطقة لا تزال تتفاقم منذ 2011 -2013، حيث يعاني 11 في المائة من السكان في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا (50.2 مليون نسمة) من نقص التغذية. وتبيّن نتائج التقرير أن الإخفاق في الحد من الجوع في المنطقة يرتبط ارتباطا وثيقا بزيادة النزاع والعنف في عدة أجزاء من المنطقة، كما تم إبرازه أيضا في نسخة العام الماضي من التقرير. وبينما ارتفع معدل انتشار نقص التغذية منذ 2011-13 من 23 إلى 26 في المائة في البلدان التي تشهد نزاعات، فقد ظل مستقرا عند حوالي 5 في المائة في البلدان التي لا تشهد نزاعات. يذهب تقرير هذا العام إلى أبعد من ذلك لاستكشاف العلاقة بين انعدام الأمن الغذائي والنمو الاقتصادي والتحول الريفي. وهو يوضح أن النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا كان بطيئاً مقارنة بمناطق العالم الأخرى، ويجادل بأن التحول الريفي يمكن أن يحسِّن معدلات النمو ويخلق فرص عمل لائقة من خلال تعزيز الروابط بين الريف والمدن، وتحسين الإنتاجية الزراعية، وتوسيع الاقتصاد غير الزراعي في المناطق الريفية.
  • Thumbnail Image

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.