Thumbnail Image

التغذية والنظم الغذائية










Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    الشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين لتمويل الأمن الغذائي والتغذية وتحسينهما في إطار خطة عام 2030 2018
    شجّعت خطة التنمية المستدامة لعام 2030 وخطة عمل أديس أبابا على استخدام الشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين لاستكمال جهود الحكومات الوطنية والمنظمات الدولية من أجل وضع حد للجوع والفقر وتحقيق التنمية المستدامة. وفي هذا السياق، تكتسب الشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين مزيدًا من الزخم كجزء من نهج جديد تجاه الحوكمة وموضوع بحث للعلوم. غير أنّ الأدلة والبيانات لا تزال محدودة وتتطوّر بسرعة. ويسلّط هذا التقرير الضوء على الشفافية والمساءلة باعتبارهما شرطين أساسيين للمواءمة بين عمل الشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين والإعمال المطرد للحق في غذاء كافٍ ولتحسين استخدام الموارد المتاحة للأمن الغذائي والتغذية والتنمية المستدامة وحتى إمكانية استقطاب موارد جديدة. ويقترح هذا التقرير أيضًا مجموعة معايير تمكّن الحكومات والجهات الفاعلة من غير الدول من إجراء عمليات التقييم الخاصة بها للشراكات في ما بين أصحاب المصلحة المتعددين باتباع منهجية مشتركة فضلًا عن مسارات لزيادة مساهمتها في تمويل الأمن الغذائي والتغذية وتحسينهما.
  • Thumbnail Image
  • Thumbnail Image
    Book (series)
    ﺣﺎﻟﺔ اﻷﻣﻦ اﻟﻐﺬاﺋﻲ واﻟﺘﻐﺬﻳﺔ في العالم 2020
    تحويل النظم الغذائية من أجل أنماط غذائية صحيّة ميسورة الكلفة
    2020
    أمكن هذا العام، بفضل التحديثات الواردة من العديد من البلدان، إصدار تقديرات للجوع في العالم تتسم بقدر أكبر من الدقة. وعلى وجه الخصوص، مكّن الحصول على معلومات جديدة مراجعة مجمل سلسلة تقديرات النقص التغذوي بالنسبة إلى الصين بما يرقى إلى عام 2000، مما أدى إلى انخفاض كبير إلى الأسفل في سلاسل الأرقام الخاصة بعدد ناقصي التغذية في العالم. غير أنّ هذه المراجعة تؤكد الاتجاه الذي أفادت عنه الإصدارات السابقة، أي ارتفاع بطيء في عدد الجياع في العالم منذ سنة 2014. ويشير التقرير أيضًا إلى أنّ عبء سوء التغذية بجميع أشكاله لا يزال يشكل تحديًا. ولقد أحرز بعض التقدم على صعيد تقزّم الأطفال وتدني الوزن عند الولادة والرضاعة الطبيعية الخالصة وإن بوتيرة لا تزال بطيئة جدًا. ولم يسجل تحسن على صعيد الوزن الزائد لدى الأطفال في حين أنّ السمنة لدى البالغين تشهد ارتفاعًا في الأقاليم كافة. ويستكمل التقرير التقييم المعتاد للأمن الغذائي والتغذية بإسقاطات عما قد يكون العالم عليه في عام 2030 في ما لو بقيت الاتجاهات السائدة خلال العقد الماضي على حالها. وتشير الإسقاطات إلى أنّ العالم غير ماضٍ على المسار الصحيح باتجاه القضاء التام على الجوع بحلول عام 2030 ورغم إحراز بعض التقدم، فإنّ معظم المؤشرات ليست هي الأخرى على المسار الصحيح لتحقيق المقاصد العالمية المتعلقة بالتغذية. ومن المرجح أن تتدهور بقدر أكبر حالة الأمن الغذائي والتغذية للفئات السكانية الأضعف بفعل آثار جائحة كوفيد-19 على الصحة والمجتمع والاقتصاد. ويسلط التقرير الضوء على جودة النمط الغذائي والعلاقة الحرجة القائمة بين الأمن الغذائي والتغذية. ولن يكون بالإمكان تحقيق مقاصد الهدف 2 من أهداف التنمية المستدامة إلّا في حال توافر القدر الكافي من الأغذية لتناولها وإذا كان ما نتناوله مغذيًا وميسور الكلفة. ويقدم التقرير أيضًا تحليلًا جديدًا لكلفة الأنماط الغذائية الصحية والقدرة على تحمل كلفتها في مختلف أنحاء العالم، بحسب الأقاليم والسياقات الإنمائية المختلفة. ويعرض عمليات تقييم التكاليف الصحية والمتعلقة بتغير المناخ المتصلة بالأنماط الحالية لاستهلاك الأغذية، إضافة إلى الوفورات المحتملة في الكلفة في ما لو تحولت أنماط استهلاك الأغذية نحو أنماط غذائية صحية تراعي الاعتبارات الخاصة بالاستدامة. ويناقش التقرير في الختام السياسات والاستراتيجيات الكفيلة بتحويل النظم الغذائية بما يضمن اتباع أنماط غذائية صحيّة ميسورة الكلفة في إطار الجهود المطلوبة لوضع حدٍّ للجوع ولجميع أشكال سوء التغذية على حدٍّ سواء.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.