Related items
Showing items related by metadata.
-
Bookletكوفيد-19وآثاره على الأمن الغذائي في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا: كيف تكون الاستجابة؟ 2020منذ إعلان منظمة الصحة العالمية مرض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) جائحةجائحة عالمية في 11 مارس/ آذار، فرضت الحكومات في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا سلسلة من التدابير من أجل إبطاء وتيرة انتشار المرض. ويسعى هذا الموجز السياساتي إلى تقييم الآثار المحتملة الناجمة عن مرض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وما يرتبط به من إغلاق وتباعد اجتماعي للزراعة والأمن الغذائي في المنطقة وتقديم اقتراحات بتدابير لتخفيف وطأة هذه الآثار على الأمن الغذائي والتغذية مع توجيه اهتمام خاص للشرائح الأكثر عُرضة للتأثر في المجتمعات. توجد إمدادات غذائية وافرة في العالم على الرغم من الآثار المترتبة على مرض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). أحدث مرض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) اضطراباً في سلاسل الإمداد في العالم وأثار القلق بشأن الأمن الغذائي. إلا أنه وعلى الرغم من هذه المخاوف، من المتوقع احتفاظ أسواق الحبوب العالمية بما يناسبها من الإمداد والتوازن. وبينما تشكل الاضطرابات المحلية، الناجمة بشكل كبير عن مشاكل لوجستية، صعوبات في تشغيل سلاسل الإمداد الغذائي في بعض الأسواق، لا يُرجح أن تؤثر مدتها وحجمها المتوقعين على أسواق الغذاء في العالم، على الأقل على المدى المتوسط. الإمدادات والاحتياطات الغذائية مقبولة في أغلب دول منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا في الوقت الحالي، ولكن تستمر المخاوف بالنسبة للدول المتضررة من النزاعات وعدم الاستقرار. تُعتبر حالة توافر الغذاء في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا في العموم في مستوى مُرضي في أغلب الدول على الرغم من اعتماد المنطقة بشكل كبير على واردات الحبوب وبالتالي تكون عُرضة للتأثر بالاضطرابات التي تصيب الأسواق العالمية. التوقعات بالنسبة للإنتاج المحلي من الحبوب في عام 2020 جيدة في العموم، باستثناء دول المغرب العربي حيث أثرت موجات
-
Book (series)نظرة إقليمية عامة حول الأمن الغذائي والتغذية - الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
تعزيز قدرة النظم الغذائية في المنطقة على الصمود
2021Also available in:
يلقي هذا التقرير الضوء على البيانات المتاحة قبل تفشي جائحة كوفيد 19 - التي أثرت على المنطقة والعالم ككل في عام 2020 . وتشر البيانات أنه بحلول عام 2019، كانت المنطقة العربية فعلياً خارج المسار الصحيح المطلوب لتحقيق مقصدي هدف التنمية المستدامة الثاني بشأن القضاء على الجوع وتحس ن التغذية بحلول عام 2030 . في الواقع، وبعد إحراز تقدم جيد في العقود الماضية، تزايد عدد الأشخاص الذين يعانون من نقص التغذية في المنطقة بشكل مطرد خلال الفترة 2015 - 2017 . وقد وصل عدد الجياع في عام 2019 إلى 51.4 مليون شخص يمثلون ما نسبته 12.2 بالمائة من مجموع سكان المنطقة. وفي حال استمرت هذه الاتجاهات، وبرف النظر عن التأثر المحتمل للجائحة، فإن عدد من يعانون من نقص التغذية في المنطقة سيتجاوز حاجز ال 75 مليون شخص بحلول عام 2030 . -
Book (series)2022 الشرق الأدنى وشمال إفريقيا – نظرة إقليمية عامة حول حالة الأمن الغذائي والتغذية
إحصائيات واتجاهات
2023Also available in:
يقدم تقرير هذا العام أدلة على أن البلدان الأعضاء في المنطقة العربية تواجه تحديات كبيرة في تحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما المقاصد ذات الصلة بالقضاء على الجوع وتعزيز الأمن الغذائي والتغذوي، وذلك في ضوء تزايد معدلات انتشار نقص التغذية وانعدام الأمن الغذائي المعتدل أو الشديد وسوء التغذية. كما استمرت معدلات انتشار الهزال وزيادة الوزن لدى الأطفال بالارتفاع، في حين باتت معدلات انتشار السمنة بين البالغين تمثل ضعف المتوسط العالمي. وتعاني أقل البلدان نمواً والبلدان المتضررة من النزاعات في المنطقة من مستويات مرتفعة جداً لانتشار الجوع وسوء التغذية، والتقزم والهزال لدى الأطفال، وفقر الدم لدى النساء.ويقدم التقرير أيضاً أول تقييم لتكلفة تبني نمط غذائي صحي والقدرة على تحمل هذه الكلفة منذ تفشي جائحة كوفيد-19، إذ يُظهر التقييم زيادة مطردة في تكلفة الأنماط الغذائية المغذية في السنوات الأخيرة وأن أكثر من نصف سكان المنطقة العربية لا يستطيعون تحمل كلفة مثل هذه الأنماط. وقد فاقمت الأزمة في أوكرانيا، والتي تسببت في نقص الغذاء وتضخم أسعاره، من العبء الذي تمثله مشكلة انعدام الأمن الغذائي في المنطقة.وتركز نسخة هذا العام من التقرير على الدور والإمكانات التي تتيحها التجارة لتحقيق الأمن الغذائي والتغذية في المنطقة، في ضوء اعتماد دول المنطقة العربية اعتماداً كبيراً على استيراد السلع الغذائية الأساسية التي تعتبر ضرورية لتبني أنماط غذائية متنوعة وصحية.ويناقش التقرير أيضاً دور التجارة وتيسير التجارة بوصفها عوامل تمكين أساسية لجميع الأبعاد الأربعة للأمن الغذائي والتغذية، ويتناول تأثير التعريفات الجمركية والتدابير غير التعريفية على تكلفة الغذاء في المنطقة.علاوة على ذلك، يسلط التقرير الضوء على البلدان التي تعتمد اعتماداً كبيراً على استيراد الغذاء والتي قد تكون أكثر عرضة من غيرها للتأثر بالصدمات الخارجية كما تجلى خلال الجائحة والأزمة في أوكرانيا. ويقيِّم التقرير مواطن الضعف في البلدان العربية، مثل الاعتماد على الواردات من جهة والاعتماد على عدد محدود من مصدري الغذاء من جهة ثانية.وللحد من الانكشاف على مثل هذه الصدمات الخارجية، يشدد التقرير على أهمية إدارة التجارة الدولية بحصافة وتنويع مصادر الواردات وتوسيع العلاقات التجارية الدولية لتشمل شركاءً وأسواقاً جديدة.ويختتم التقرير بتوصيات حول أفضل السياسات الواجب تبنيها لدمج التجارة في سياسات الأمن الغذائي والتغذية في المنطقة."
Users also downloaded
Showing related downloaded files
No results found.