Thumbnail Image

استعادة النظام البيئي لصالح الناس والطبيعة والمناخ- الرسائل الرئيسية

انضم إلى #استعادة_الابتكار









Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (series)
    2022 حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم
    نحو التحول الأزرق
    2022
    يتزامن إصدار عام 2022 من تقرير حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم مع إطلاق عقد الأمم المتحدة للعمل من أجل تحقيق الأهداف العالمية، وعقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة، وعقد الأمم المتحدة لإصلاح النظم الإيكولوجية. وهو يعرض كيفية إدماج هذه الأحداث وغيرها من أحداث الأمم المتحدة التي لا تقل أهمية عنها، مثل السنة الدولية لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية الحرفية في عام 2022، ودعمها من خلال التحول الأزرق، وهو مجال يحظى بالأولوية في الإطار الاستراتيجي الجديد لمنظمة الأغذية والزراعة للفترة 2022–2031، وقد جرى تصميمه لتسريع تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في مجال الأغذية والزراعة.وانبثق مفهوم التحول الأزرق عن الدورة الرابعة والثلاثين للجنة مصايد الأسماك التابعة لمنظمة الأغذية والزراعة في فبراير/شباط 2021، ولا سيما الإعلان بشأن استدامة مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية الذي تم التفاوض بشأنه وإقراره من جانب جميع الأعضاء في المنظمة. ويدعو الإعلان إلى دعم “رؤية آخذة في التطور وإيجابية لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية خلال القرن الحادي والعشرين، يتم بموجبها الاعتراف بالقطاع اعترافًا كاملًا لمساهمته في مكافحة الفقر والجوع وسوء التغذية.” وفي هذا السياق، يستعرض الجزء الأول من هذا الإصدار من تقرير حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم الوضع العالمي لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية، في حين جرى تخصيص الجزأين الثاني والثالث للتحول الأزرق وركائزه المتعلقة بتكثيف وتوسيع تربية الأحياء المائية وتحسين إدارة مصايد الأسماك وتحديث سلاسل قيمة مصايد الأسماك تربية الأحياء المائية. ويؤكد التحول الأزرق على الحاجة إلى إجراءات استشرافية وجريئة يتم إطلاقها أو تسريعها في السنوات القادمة من أجل تحقيق أهداف الإعلان ودعم خطة عام 2030. ويتناول الجزء الرابع القضايا الناشئة الحالية وذات التأثير الكبير – جائحة كوفيد–19، وتغير المناخ والمساواة بين الجنسين – التي تتطلب دراسة دقيقة للخطوات التحويلية والجهوزية لتأمين مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية المستدامة والفعالة والعادلة، وأخيرًا فإنه يقدم بعض التوقعات حول الاتجاهات المستقبلية بناءً على الإسقاطات المتاحة.
  • Thumbnail Image
    Document
    النهوض بسبل المعيشة القادرة على الصمود في الزراعة من أجل تحقيق الأمن الغذائي والتغذوي في المناطق المتضررة من جراء الأزمة السورية 2014
    Also available in:

    تراقب منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة عن كثب تأثير الأزمة السورية على الأمن الغذائي والتغذية والزراعة وسبل المعيشة في سوريا والبلدان المجاورة، أي لبنان والأردن وتركيا والعراق، بالإضافة إلى مصر. وتشير التقييمات التي أجريت في جميع أنحاء الإقليم الفرعي المتضررة إلى خطورة التهديدات التي يتعرض لها الأمن الغذائي وسبل المعيشة وتفاقمها المستمر. إن الأزمة لم تتسبب فقط في فقر أكثر من نصف السوريين وفي انعدام الأمن الغذائي لما يقرب من ثلثهم، ولكنها أيضاً تسببت في تخريب أسس الأمن الغذائي وسبل العيش في ب لد كان يعد فيما قبل ضمن البلدان المتوسطة الدخل ذات معدلات العمالة العالية نسبياً ) 92 في المائة( بالإضافة إلى قطاع زراعي متنامي. إن السلسلة الغذائية في سوريا آخذة في التدهور، من مرحلة الإنتاج إلى مرحلة البيع في الأسواق، بل إن نظم المعيشة بأكملها تنهار. ويؤثر الصراع أيضاً بشدة على التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية في البلدان المجاورة. ومع وجود أكثر من 2.6 مليون لاجئ سوري خارج المخيمات، تتعرض المجتمعات المضيفة لمنافسة شديدة على الموارد مثل الأراضي والمياه وفرص الحصول على الدخل، في ظل ارتفاع تكاليف السكن والغذاء والسلع الأخرى. إن نداءات الإغاثة الإنسانية لسوريا والدول المجاورة هي الأكبر في التاريخ، حيث بلغت 4.4 مليار دولار أمريكي في عام 2013 و 6.5 مليار دولار أمريكي في عام 2014 . ونظراً لعدم وجود أية بوادر لتراجع الأزمة، فمن الأهمية بمكان تبني نهج تعزيز القدرة على الصمود أكثر من أي وقت مضى لتلبية الاحتياجات الفورية أثناء مساعدة السكان المتضررين - والنظم التي تدعم هؤلاء السكان - لكي يتمكنوا من استيعاب الصدمات الحالية والمستقبلية النابعة من الأزمة والتكيف معها والتعافي على نحو أفضل. إ ن مثل هذا النهج، الذي يجمع بين جهود الإغاثة والتنمية، لا غنى عنه لتحقيق الأمن الغذائي والنهوض بسبل المعيشة. فمع وقوع الأسر في براثن الفقر والجوع، تنهار الأنظمة، لذا لابد من حمايتها وإصلاحها وتعزيزها. وهكذا لابد من تبني نهج شامل ليس فقط لتحرير السكان المتضررين من الأزمة من الاعتمادية على المساعدات، ولكن أيضا لمنع تفاقم الجوع والفقر والحيلولة دون استيطانهما. النهوض بسبل المعيشة القادرة « وقد وضعت منظمة الأغذية والزراعة استراتيجية وخطة عمل للإقليم الفرعي تحت عنوان بميزانية » على الصمود في الزراعة م ن أجل تحقيق الأمن الغذائي والتغذوي في المناطق المتضررة من جراء الأزمة السورية قدرها 280 مليون دولار أمريكي، وهو مبلغ يتخطى بقليل عشر قيمة الخسائر الزراعية التي أصابت سوريا خلال الأزمة حتى . عام 2012 إن الاستراتيجية التي نتحدث عنها عبارة عن وثيقة ديناميكية أعدت خلال عدة بعثات إلى الإقليم الفرعي في أواخر عام 2013 وأوائل عام 2014 لوضع البرامج الزراعية، بناء على تقييمات سريعة لتأثير الأزمة على سبل المعيشة والأمن الغذائي وخطط . الاستجابة الأولية التي أعدت خلال الربع الأول من عام 2013 بهدف حماية سبل ا لمعيشة والنظم الإيكولوجية الزراعية التي تعتمد عليها وإنعاشها وتعزيزها، تحدد الاستراتيجية إجراءات على المدى القصير والمتوسط والطويل لتلبية الاحتياجات المحددة للمجموعات الرئيسية المتضررة من الأزمة، بما في ذلك السوريين النازحين داخلياً والسكان المتضررين واللاجئين والعائدين والمجتمعات المضيفة والسلطات القطرية والمحلية. وتركز الأنشطة على سبعة مجالات ذات أولوية، يمكن تصنيفها على النحو التالي: )أ( مكافحة الأمراض الحيوانية العابرة للحدود؛ و)ب( مكافحة الآفات والأمراض النباتية العابرة للحدود؛ و)ج( تنمية ا لقدرات في الأمن الغذائي ونظم معلومات الموارد الطبيعية وإدارة مخاطر الكوارث وصياغة السياسات؛ و)د( تأمين الدخل والتوظيف في المناطق الريفية وشبه الحضرية؛ و)ه( الإنتاج الزراعي؛ و)و( إدارة الموارد الطبيعية؛ و)ز( سلامة الغذاء والتغذية. وتتماشى الاستراتيجية مع أولويات الحكومات القطرية والأطر الإقليمية القائمة لمواجهة الأزمة السورية، وتدعو إلى شراكة وثيقة مع المجتمعات المتضررة والمؤسسات القطرية ووكالات الأمم المتحدة والجهات الفاعلة غير الحكومية ومنظمات القطاع الخاص. إن قطاع الزراعة لا يحتمل أن يتم التعا مل مع مشكلاته في وقت لاحق. فالسكان المتضررين في الإقليم الفرعي يحتاجون لاستجابات فعالة لمواجهة التحديات التي تهدد أمنهم الغذائي وسبل عيشهم. والنهج القائم على تعزيز القدرة على الصمود يحقق ذلك، مع الحفاظ على سلامة الأرواح وسبل المعيشة والموارد الطبيعية ومكاسب التنمية الهامة التي تحققت على مدى العقود الماضية، بشكل أفضل.
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    شارة التحدي الخاصة بالمياه 2013
    الهدف من شارات التحدي الخاصة بالأمم المتحدة هو رفع الوعي وتعليم وتحفيز الشباب لتغيير سلوكهم وأن يصبحوا وكلاء التغيير في مجتمعاتهم المحلية. وشارات التحدي ملائمة للاستخدام في الفصول المدرسية ومجموعات الشباب وهي مُعتَمدة من الرابطة العالمية للمرشدات وفتيات الكشافة والمنظمة العالمية للحركة الكشفية. وتتضمن شارات التحدي مجموعة واسعة من الأنشطة والأفكار التي يُمكن للمدرسين وقادة المجموعات تعديلها بسهولة. وهناك شارات أخرى متاحة أو جاري إعدادها في عدد من الموضوعات التي تشمل: الزراعة والتنوع ا لبيولوجي وتغير المناخ والطاقة والغابات والجوع والتغذية والمحيط والتربة. الهدف من تصميم شارة التحدي الخاصة بالماء توضيح الدور الحاسم الذي تلعبه المياه في الحياة على كوكبنا بالإضافة إلى الدور الذي تلعبه في رفاهية الانسان. وتبحث هذا الشارة في كيفية تأثر إمدادت المياه بالضغوط التي يقوم بها البشر وتنظُر في حلول بشأن استخدامه بصورة أكثر كفاءة، كما تعمل على تحفيز الأطفال على المحافظة على الماء والانخراط في الجهود الرامية إلى زيادة تكافؤ الفرص في الحصول على المياه النظيفة.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.