Thumbnail Image

حالة انعدام الأمن الغذائي في العالم - 2011

كيف يؤثر تقلب الأسعار الدولية على الاقتصادات المحلية والأمن الغذائي؟










Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (series)
    حالة انعدام الأمن الغذائي في العالم في سنة 2012 2012
    يقدم تقرير حالة انعدام الأمن الغذائي في العالم 2012 تقديرات جديدة عن نقص التغذية بالاستناد إلى منهجية منقحة ومحسنة. وتبيّن التقديرات الجديدة أن التقدم المحرز في تخفيض مستويات الجوع خلال السنوات العشرين الماضية كان أفضل مما كان يعتقد في السابق، وأنه نظرا للجهود المتجددة، قد يكون من الممكن بلوغ هدف تخفيض نسبة السكان الذين يعانون من الجوع على الصعيد العالمي بحلول عام 2015 الذي يشكل أحد الأهداف الإنمائية للألفية. بيد أن عدد الأشخاص الذين يعانون من النقص المزمن في التغذية لا يزال مرتفعا بشكل غير مقبو ل، ويظل استئصال شأفة الجوع أحد التحديات العالمية الكبرى. كما يناقش تقرير هذه السنة دور النمو الاقتصادي في تخفيض مستويات نقص التغذية. فالنمو الاقتصادي يضطلع بدور أنجع في الحد من الفقر والجوع عندما يزيد من فرص العمل والدخل التي يمكن للفقراء الاستفادة منها. وغالبا ما يكون النمو الزراعي المستدام فعالا في الوصول إلى الفقراء لأن معظم الفقراء والجوعى يعيشون في المناطق الريفية ويعتمدون على الزراعة في جزء كبير من سبل كسب عيشهم. لكن النمو لن يؤدي بالضرورة إلى تحسين التغذية للجميع. فالسياسات والبرامج التي تضمن تحقيق نمو "يراعي التغذية" تشمل دعم زيادة التنوع الغذائي، وتحسين الحصول على مياه الشرب الآمنة والصرف الصحي والخدمات الصحية وتثقيف المستهلكين بشأن ممارسات التغذية ورعاية الأطفال المناسبة. ويستغرق النمو الاقتصادي وقتا طويلا للوصول إلى الفقراء، وقد لا يصل إلى أشد الناس فقرا. لذلك، تكتسي الحماية الاجتماعية أهمية بالغة في القضاء على الجوع في أسرع وقت ممكن. وعلاوة على ذلك، فإن الحماية الاجتماعية، عندما تكون منظمة بشكل صحيح، تعزز أيضا النمو الاقتصادي من خلال بناء رأس المال البشري ومساعد ة المزارعين على إدارة المخاطر حتى يتسنى لهم اعتماد تكنولوجيات محسنة. وأخيرا، يقتضي إحراز تقدم سريع في تخفيض مستويات الجوع اتخاذ إجراءات حكومية لتوفير السلع والخدمات العامة الرئيسية ضمن نظام حوكمة يستند إلى الشفافية والمشاركة والمساءلة وسيادة القانون وحقوق الإنسان.
  • Thumbnail Image
    Book (series)
    حالة الأغذية والزراعة ١٩٩٥ 1995
    يبرز موضوع الأمن الغذائي خلال طبعة هذا العام من تقرير حالة الأغذية والزراعة. في ظل المواقف والتطورات المتباينة على نطاق واسع ، فإن الصورة العامة الناشئة عن هذا التقرير هي صورة تقدم مشجع في العديد من المجالات التي تعود بالفائدة بشكل مباشر أو غير مباشر على الغذاء والزراعة. في الواقع ، شهد العام 1994-1995 انتعاش الاقتصاد العالمي بعد التباطؤ من 1990 إلى 1993. مزيد من التقدم في التحرير الاقتصادي والإصلاح في العديد من البلدان ؛ انتعاش الأسعار الدولية للسلع الأساسية الذي زود العديد من الاقتصادات المصدرة للمنتجات الزراعية بعائدات النقد الأجنبي التي من المأمول أن تمكنها من تعزيز أساس النمو المستدام هذه التطورات المرحب بها في البيئة العالمية ، جنبًا إلى جنب مع عدد من الإنجازات المهمة في المناطق والبلدان الفردية ، تشكل ما يمكن تذكره على الأرجح على أنه فترة من الفرص والأمل للعديد من البلدان في العالم النامي.
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    نظرة إقليمية عامة حول حالة الأمن الغذائي والتغذية في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
    التحول الريفي -- مفتاح التنمية المستدامة في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
    2019
    Also available in:

    يقدم التقرير الإقليمي الخاص بالأمن الغذائي والتغذية في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا أدلة جديدة بخصوص رصد الاتجاهات في مجال الأمن الغذائي والتغذية في إطار خطة عمل التنمية المستدامة لعام 2030. هذا التحليل المعمّق للتقدم المحرز في مجال تحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة (المقصد 2-1: إنهاء الجوع وضمان حصول الجميع على الغذاء والمقصد 2-2: إنهاء جميع أشكال سوء التغذية)، ولحالة نقص المغذيات الدقيقة، تكمّله مراجعة لسياسات التحول الريفي الرامية إلى معالجة قضايا انعدام الأمن الغذائي والتغذية. تظهر التقديرات المحدّثة أن حالة الأمن الغذائي في المنطقة لا تزال تتفاقم منذ 2011 -2013، حيث يعاني 11 في المائة من السكان في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا (50.2 مليون نسمة) من نقص التغذية. وتبيّن نتائج التقرير أن الإخفاق في الحد من الجوع في المنطقة يرتبط ارتباطا وثيقا بزيادة النزاع والعنف في عدة أجزاء من المنطقة، كما تم إبرازه أيضا في نسخة العام الماضي من التقرير. وبينما ارتفع معدل انتشار نقص التغذية منذ 2011-13 من 23 إلى 26 في المائة في البلدان التي تشهد نزاعات، فقد ظل مستقرا عند حوالي 5 في المائة في البلدان التي لا تشهد نزاعات. يذهب تقرير هذا العام إلى أبعد من ذلك لاستكشاف العلاقة بين انعدام الأمن الغذائي والنمو الاقتصادي والتحول الريفي. وهو يوضح أن النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا كان بطيئاً مقارنة بمناطق العالم الأخرى، ويجادل بأن التحول الريفي يمكن أن يحسِّن معدلات النمو ويخلق فرص عمل لائقة من خلال تعزيز الروابط بين الريف والمدن، وتحسين الإنتاجية الزراعية، وتوسيع الاقتصاد غير الزراعي في المناطق الريفية.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.