Thumbnail Image

تغ ي ر المناخ وتأثيره على سلامة الأغذية













Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    صحة الحيوان وتغير المناخ
    حماية صحة الحيوانات للمساعدة في الحد من آثار تغير المناخ على الجوع والفقر
    2020
    تدعم الثروة الحيوانية أكثر من 750 مليون شخصًا من أفقر الناس في العالم. ويوضح هذا الكتيب أن تحسين الصحة الحيوانية يجب أن يُشكل جزءًا لا يتجزأ من الاستراتيجيات التي تهدف إلى تحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة في سياق تغير المناخ. أولاً، للحد من آثار تغير المناخ على صحة الحيوان وانتشار مسببات الأمراض - حيث أن غالبية الأمراض الناشئة لها أصل حيواني. ثانيًا، للتخفيف من آثار تغير المناخ - حيث أن الحيوانات الافضل صحة تكون أكثر إنتاجية وتنتج انبعاثات أقل لكل وزن من المنتج. ثالثًا، للتكيف مع التغيرات المناخية - حيث أن الحيوانات أكثر قدرة من المحاصيل على التكيف مع الظروف الهامشية وتحمل الصدمات المناخية. لمواجهة هذه التحديات، يتم تقديم فرص للعمل - بما في ذلك تطوير القدرة على التعامل مع أحداث أمراض الحيوان الناجمة عن تغير المناخ، وتعزيز نهج لتوحيد الأداء في مجال الصحة، والاستثمار في التعاون والبحث على الصعيدين العام والخاص. وتعرض الأنشطة الجارية التي تقوم بها منظمة الأغذية والزراعة في هذه المجالات بما في ذلك الأدوات والمنصات والاستراتيجيات اللازمة لتتبع تفشي الأمراض والتنبؤ بها ودعم مكافحتها. وتوجه المنظمة دعوة للعمل من أجل تعزيز المشاركة والاستثمار والتعاون في مجال الصحة الحيوانية وتغير المناخ من أجل تحسين الأمن الغذائي مع حماية الكوكب في الوقت نفسه.
  • Thumbnail Image
    Policy brief
    المناخ المجحف
    قياس آثار تغيّر المناخ على السكان الفقراء والنساء والشباب في المناطق الريفية: الموجز
    2024
    يضمّ التقرير المتعلّق بقياس آثار تغيّر المناخ على السكان الفقراء والنساء والشباب في المناطق الريفية مجموعةً لا يُستهان بها من البيانات المستقاة من 24 بلدًا من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل في خمسة أقاليم مختلفة في العالم، وذلك من أجل قياس آثار تغيّر المناخ على النساء والشباب والسكان الفقراء الذين يعيشون في المناطق الريفية. وهو يحلل أيضًا البيانات الاجتماعية والاقتصادية التي تمّ جمعها من 341 109 أسرةً معيشيةً ريفيةً (تمثّل ما يزيد على 950 مليون شخص من سكان الريف) في هذه البلدان الأربعة والعشرين. وتقترن هذه البيانات من حيث المكان والزمان مع بيانات جغرافية مرجعية بشأن هطول الأمطار ودرجات الحرارة اليومية تمّ جمعها على مدى 70 عامًا. وتتيح هذه البيانات معرفة كيفية تأثير مختلف أنواع عوامل الإجهاد المناخية على مداخيل السكان الزراعية وغير الزراعية والإجمالية، وفي مخصصات العمالة، وإجراءات التكيّف مع تغيّر المناخ، وفقًا لرخاء هؤلاء السكان ولخصائصهم الجنسانية والعمرية. ويُلخّص الموجز الرسائل الرئيسية والنتائج المستخلص

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.