Thumbnail Image

حالة الأغذية والزراعة 2015 الزراعة والحماية الاجتماعية: كسر حلقة الفقر في الريف










Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    (SOFA) حالة الأغذية والزراعة في العالم 2015 في سطور
    الحماية الاجتماعية والزراعة : كسر حلقة الفقر في الريف
    2015
    تمكنت بلدان كثيرة من تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية المتعلقة بالحد من الفقر، إلا أن بلداناً كثيرة أخرى لا تزال متأخرة على هذا الصعيد، ولذا سيتمثل التحدي لما بعد عام 2015 في الاستئصال التام للفقر والجوع. يقر العديد من البلدان النامية أكثر فأكثر بأن إجراءات الحماية الاجتماعية ضرورية للتخفيف من وطأة الحرمان الفوري الذي يعاني منه الناس الذين يعيشون في الفقر، وكذلك للحؤول دون وقوع غيرهم في براثن الفقر حين تقع أزمة ما. يمكن للحماية الاجتماعية أيضاً أن تساعد المستفيدين منها على زيادة إنتاجيتهم عبر تمك ينهم من إدارة المخاطر وبناء الأصول وممارسة أنشطة تتيح مكاسب أكبر. وتتخطى تلك المنافع المستفيدين المباشرين لتشمل مجتمعاتهم والاقتصاد الأوسع، إذ يشترون الغذاء والمدخلات الزراعية وغيرها من السلع والخدمات الريفية. ولكن لا يمكن للحماية الاجتماعية أن تقدم مخرجاً مستداماً من الفقر إلا إذا كان هناك نمو في الاقتصاد يشمل كافة الجوانب. تبقى الزراعة في معظم البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، القطاع الأكبر الذي يوفر فرص العمل للفقراء والمصدر الرئيسي لسبل المعيشة من خلال الأعمال مدفوعة الأجر، والإنتاج الخاص من أجل الاستهلاك الأسري والسوق. فالفقر وما يلازمه – من سوء تغذية وأمراض ونقص في التعليم– يحدّ من الإنتاجية الزراعية. وبالتالي فإّن توفير الحماية الاجتماعية، وانتهاج التنمية الزراعية بطريقة متكاملة يقدمان تآزرات كفيلة بزيادة فعالية كل منهما.
  • Thumbnail Image
    Book (series)
    حالة انعدام الأمن الغذائي في العالم في سنة 2012 2012
    يقدم تقرير حالة انعدام الأمن الغذائي في العالم 2012 تقديرات جديدة عن نقص التغذية بالاستناد إلى منهجية منقحة ومحسنة. وتبيّن التقديرات الجديدة أن التقدم المحرز في تخفيض مستويات الجوع خلال السنوات العشرين الماضية كان أفضل مما كان يعتقد في السابق، وأنه نظرا للجهود المتجددة، قد يكون من الممكن بلوغ هدف تخفيض نسبة السكان الذين يعانون من الجوع على الصعيد العالمي بحلول عام 2015 الذي يشكل أحد الأهداف الإنمائية للألفية. بيد أن عدد الأشخاص الذين يعانون من النقص المزمن في التغذية لا يزال مرتفعا بشكل غير مقبو ل، ويظل استئصال شأفة الجوع أحد التحديات العالمية الكبرى. كما يناقش تقرير هذه السنة دور النمو الاقتصادي في تخفيض مستويات نقص التغذية. فالنمو الاقتصادي يضطلع بدور أنجع في الحد من الفقر والجوع عندما يزيد من فرص العمل والدخل التي يمكن للفقراء الاستفادة منها. وغالبا ما يكون النمو الزراعي المستدام فعالا في الوصول إلى الفقراء لأن معظم الفقراء والجوعى يعيشون في المناطق الريفية ويعتمدون على الزراعة في جزء كبير من سبل كسب عيشهم. لكن النمو لن يؤدي بالضرورة إلى تحسين التغذية للجميع. فالسياسات والبرامج التي تضمن تحقيق نمو "يراعي التغذية" تشمل دعم زيادة التنوع الغذائي، وتحسين الحصول على مياه الشرب الآمنة والصرف الصحي والخدمات الصحية وتثقيف المستهلكين بشأن ممارسات التغذية ورعاية الأطفال المناسبة. ويستغرق النمو الاقتصادي وقتا طويلا للوصول إلى الفقراء، وقد لا يصل إلى أشد الناس فقرا. لذلك، تكتسي الحماية الاجتماعية أهمية بالغة في القضاء على الجوع في أسرع وقت ممكن. وعلاوة على ذلك، فإن الحماية الاجتماعية، عندما تكون منظمة بشكل صحيح، تعزز أيضا النمو الاقتصادي من خلال بناء رأس المال البشري ومساعد ة المزارعين على إدارة المخاطر حتى يتسنى لهم اعتماد تكنولوجيات محسنة. وأخيرا، يقتضي إحراز تقدم سريع في تخفيض مستويات الجوع اتخاذ إجراءات حكومية لتوفير السلع والخدمات العامة الرئيسية ضمن نظام حوكمة يستند إلى الشفافية والمشاركة والمساءلة وسيادة القانون وحقوق الإنسان.
  • Thumbnail Image
    Poster, banner
    التصدي لهجرة شباب الريف بسبب ضنك المعيشة 2016
    يعد المهاجرون موردا محتملا للزراعة والتنمية الريفية، وكذلك للحد من الفقر في مناطقهم الأصلية. ومع ذلك، فهجرة شباب الريف بسبب ضنك المعيشة يمكن أن يؤدي إلى فقدان حصة مهمة من الجزء الأكثر حيوية وديناميكية من القوى العاملة، ومزيد من العواقب السلبية على الإنتاجية الزراعية. هذا الرسم المعلوماتي يصف الأسباب الجذرية لهجرة شباب الريف بسبب ضنك المعيشة وكيف يمكن للهجرة الخارجية والتحويلات أن يُسهما في التنمية الريفية والحد من الفقر وتحقيق الأمن الغذائي.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.