Thumbnail Image

المبادئ التوجيهية بشأن إدارة عملية التخلص من جيف الحيوانات

التخلص الفعال من جيف الحيوانات والمواد الملوثة في المزارع الصغيرة والمتوسطة الحجم












.2021 .Miller, L.P., Miknis, R.A. and Flory, G.A. 
المبادئ التوجيهية بشأن إدارة عملية التخلص من جيف الحيوانات - التخلص الفعال من جيف الحيوانات والمواد الملوثة في المزارع الصغيرة والمتوسطة الحجم. اﻟﻤﺒﺎدئ اﻟﺘﻮﺟﻴﻬﻴﺔ ﻟﻠﻤﻨﻈﻤــﺔ ﻋــﻦ 
.اﻹﻧﺘــﺎج اﻟﺤﻴﻮاﻧــﻲ وﺻﺤﺔ اﻟﺤﻴﻮان/اﻟﻌﺪد 23 .روما. منظمة الأغذية والزراعة 






Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (series)
    الممارسات الجيدة في إدارة الطوارئ
    الجوانب الأساسية
    2014
    يُعد الطارئ المرضي إحدى الحالات الأكثر تحدياً التي يمكن أن تواجهها أية خدمة بيطرية . فالخدمات البيطرية يجب أن تكون مستعدة بشكل جيد للتعامل مع مثل هذه الحالة الطارئة من أجل تحقيق المكافحة السريعة والفعالة من حيث التكلفة. وللقيام بذلك، يجب أن تكون الخدمات البيطرية مستعدة لذلك ، حيث يجب أن تكون لديها خطة متطورة وقادرة على تنفيذها. ويحدد هذا الدليل بطريقة منهجية العناصر اللازمة لتحقيق مستوى ملائم من الإستعداد لأي طارئ مرضي في الحيوانات. ويركز على وجه الخصوص، على مكافحة الأمراض الحيوانية العابرة للح دود. وقد تكون بعض المبادئ المعروضة فيه مفيدة في التحضير لسلامة الأغذية وللأمراض الحيوانية المنشأ وحتى حالات الطوارئ ذات العلاقة بالأمراض غير المعدية أيضاً.
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    الأنفلونزا والأمراض الحيوانية الأخرى المشُتركة بين الإنسان والحيوان
    التشاور العلمي المُشترك بين مُنظمة الأغذية والزراعة والمُنظمة العالمية للصحة الحيوانية ومُنظمة الصحة العالمية 27- 29 أبريل 2010 فيرونا (إيطاليا)
    2013
    Also available in:

    نظراً للصعوبات الناتجة عن ظهور الأمراض حيوانية المنشأ في عالم يزداد عولمة، لذا فلابد من تحديد استراتيجيات فعالة للحد من التهديدات المُستقبلية. الدروس المُستفادة من التجارب السابقة ومُكافحة الأمراض مثل مرض الالتهاب الرئوى الحاد (سارس)، وأنفلونزا الطيور شديدة الضراوة، ووباء الأنفلونزا من النوع H1N1 2009، تُشير إلى أن هناك حاجة إلى نماذج جديدة للإكتشاف المُبكر، والوقاية والسيطرة للحد من المخاطر العالمية المُستمرة من الأنفلونزا والأمراض الأخرى المُشتركة حيوانية المنشأ. قامت كل من مُنظمة الأغذية والز راعة التابعة للأمم المُتحدة FAO ، والمُنظمة العالمية للصحة الحيوانية OIE ، ومُنظمة الصحة العالمية WHO بالتعاون مع معهد زوبروفيلاتيكو سبيريمينتالي ديللو فينيزيIZSVe ، بتنظيم اجتماع تشاوري علمي بمدينة فيرونا، إيطاليا (27- 29 أبريل 2010) تحت عنوان " الإجتماع التشاوري العلمي المُشترك لمُنظمات FAO-OIE-WHO عن الأنفلونزا وظهور الأمراض الأخرى المُشتركة حيوانية المنشأ عند مُستوي التداخل بين الإنسان والحيوان". هذه الوثيقة هي مُلخص الاجتماع التشاوري، حيث تُعطي أمثلة عن الأمراض الفيروسية المُشتركة حيو انية المنشأ ونشأتها، كما تصف خصائصها، والأفكار والطرق الجديدة والخطوات المُقترحة تجاه ترجمة نتائج هذا الاجتماع إلى سياسات.
  • Thumbnail Image
    Book (stand-alone)
    التحصين ضد مرض الحُمى القلاعية ومُراقبة ما بعد التحصين
    لدليل الإرشادي
    2020
    كان العِقد الماضي فترة مُثيرة للسيطرة على مرض الحُمى القلاعية (FMD). تم تطوير مسار التحكم التدريجي لـ FMD (PCP-FMD) لتوفير منهجية جديدة مُتدرجة لاتباع طريقة فعالة من حيث التكلفة لإدارة المخاطر والتحكم في مرض الحُمى القلاعية، وهي الآن العمود الفقري لتنفيذ الاستراتيجية العالمية لمُنظمتي الأغذية والزراعة للأمم المُتحدة والمُنظمة العالمية لصحة الحيوان لمُكافحة مرض الحُمى القلاعية (2012). تُمثل تكاليف التحصين، واحدة من أهم الأدوات لإدارة هذا المرض المُدمر، وتُمثل 90٪ من إجمالي نفقات مُكافحة مرض الحُمى القلاعية، لذلك من الضروري تخطيط وتقييم فعالية اللقاح والتحصين لإقناع صُناع القرار بمواصلة تنفيذ تدابير الرقابة الصارمة. تُقدم هذه الإرشادات مشورة الخبراء حول كيفية ضمان نجاح برامج التحصين. وهي مُصممة لتوجيه وتقييم برامج التحصين الوطنية أو المحلية في مراحل مُختلفة من مسار التحكم التدريجي في مرض الحُمى القلاعية، وستكون مُفيدة أيضًا للبلدان التي تتطلع لاستعادة وضعٍ خالٍ من مرض الحُمى القلاعية عقب توغل الحُمى القلاعية، وفقًا للمعايير الواردة في قانون صحة حيوانات اليابسة للمُنظمة العالمية للصحة الحيوانية. كما يُشدد الخُبراء على أهمية وجود معلومات مُحدّثة عن سُلالات الفيروس المُنتشرة في منطقة مُعينة ويُسلطون الضوء على أهمية الخدمات البيطرية الفعالة في تنفيذ برامج مُكافحة الحُمى القلاعية. وبالنظر إلى أن مُعظم القُراء والمُستخدمين لديهم خلفية واسعة في إدارة هذا المرض وقد لا يكونون بالضرورة مُتخصصين في مرض الحُمى القلاعية، لذا فقد سعى المُساهمون في هذا الدليل إلى توفير التوازن بين الخلفية العلمية والمنهجية والأمثلة العملية.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.