Thumbnail Image

تقييم برنامج نظام الوقاية من طوارئ الآفات والأمراض الحيوانية والنباتية العابرة للحدود والتهديدات المتعلقة بسلامة الأغذية في إدارة أزمات السلسلة الغذائية

الملخص التنفيذي










Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    ستراتيجية الإطار العالمي للمكافحة التدريجية للأمراض 2025- الحيوانية العابرة للحدود للفترة 2021
    تعزيز مكافحة الأمراض الحيوانية العابرة للحدود صونًا للصحة العالمية - ملخص
    2022
    منذ عام 2004 بدء التعاون بين منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة والمنظمة العالمية لصحة الحيوان فى الإطار العالمي للسيطرة التدريجية على الأمراض العابرة للحدود وذلك من أجل الحد من آثار الأمراض العابرة للحدود على الأمن الغذائى وسبل العيش والتجارة الآمنة. الإطار العالمي للسيطرة التدريجية على الأمراض العابرة للحدود هو آلية تنسيق تأسست لحماية الدول الأعضاء من التوغل المتكرر لأوبئة الأمراض الحيوانية المعدية، ولتعزيز التجارة الآمنة في الحيوانات الحية ومنتجاتها ولتطوير الأمن الغذائي والتغذية من خلال الحد من الآثار الضارة للأمراض العابرة للحدود. للوصول إلى هذا الهدف بعيد المدى، فإن إستراتيجية 2021-2025 للإطار العالمي للسيطرة التدريجية على الأمراض العابرة للحدود تهدف إلى تعزيز السيطرة على هذه الأمراض من خلال تكوين إستراتيجيات إقليمية وتحت إقليمية للأمراض العابرة للحدود ذات الأولوية، وبناء قدرات للمنع والسيطرة على الأمراض العابرة للحدود، وتحسين إستمرارية هذه الإستراتيجيات من خلال الشراكة متعددة التخصصات. الأهداف الأسمى للإستراتيجية هى تطوير الأمن الغذائي والتغذية، الحد من الفقر وتعزيز التجارة الدولية الآمنة فى الحيوانات الحية ومنتجاتها من خلال الحد من التوغل المتكرر وما يعقبه من إنتشار لأوبئة الأمراض الحيوانية المعدية. إستراتيجية الإطار الدولى للسيطرة التدريجية على الأمراض العابرة للحدود تم بناؤها من خلال نظرية التغيير والتي يمكن وصفها أنها سلسلة من الأهداف. فصول الإستراتيجية تتضمن إدارة الإطار العالمى للسيطرة التدريجية على الأمراض العابرة للحدود، تعبئة الموارد وإطار من التقييم والمتابعة من خلال مؤشرات واضحة، بالإضافة إلى ذلك توفر اللإستراتيحية نظرة عامة على نموذج الإدارة للإطار العالمي للسيطرة التدريجية على الأمراض العابرة للحدود والأمراض ذات الأولوية على المستوى الدولي.
  • Thumbnail Image
    Document
    النهوض بسبل المعيشة القادرة على الصمود في الزراعة من أجل تحقيق الأمن الغذائي والتغذوي في المناطق المتضررة من جراء الأزمة السورية 2014
    Also available in:

    تراقب منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة عن كثب تأثير الأزمة السورية على الأمن الغذائي والتغذية والزراعة وسبل المعيشة في سوريا والبلدان المجاورة، أي لبنان والأردن وتركيا والعراق، بالإضافة إلى مصر. وتشير التقييمات التي أجريت في جميع أنحاء الإقليم الفرعي المتضررة إلى خطورة التهديدات التي يتعرض لها الأمن الغذائي وسبل المعيشة وتفاقمها المستمر. إن الأزمة لم تتسبب فقط في فقر أكثر من نصف السوريين وفي انعدام الأمن الغذائي لما يقرب من ثلثهم، ولكنها أيضاً تسببت في تخريب أسس الأمن الغذائي وسبل العيش في ب لد كان يعد فيما قبل ضمن البلدان المتوسطة الدخل ذات معدلات العمالة العالية نسبياً ) 92 في المائة( بالإضافة إلى قطاع زراعي متنامي. إن السلسلة الغذائية في سوريا آخذة في التدهور، من مرحلة الإنتاج إلى مرحلة البيع في الأسواق، بل إن نظم المعيشة بأكملها تنهار. ويؤثر الصراع أيضاً بشدة على التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية في البلدان المجاورة. ومع وجود أكثر من 2.6 مليون لاجئ سوري خارج المخيمات، تتعرض المجتمعات المضيفة لمنافسة شديدة على الموارد مثل الأراضي والمياه وفرص الحصول على الدخل، في ظل ارتفاع تكاليف السكن والغذاء والسلع الأخرى. إن نداءات الإغاثة الإنسانية لسوريا والدول المجاورة هي الأكبر في التاريخ، حيث بلغت 4.4 مليار دولار أمريكي في عام 2013 و 6.5 مليار دولار أمريكي في عام 2014 . ونظراً لعدم وجود أية بوادر لتراجع الأزمة، فمن الأهمية بمكان تبني نهج تعزيز القدرة على الصمود أكثر من أي وقت مضى لتلبية الاحتياجات الفورية أثناء مساعدة السكان المتضررين - والنظم التي تدعم هؤلاء السكان - لكي يتمكنوا من استيعاب الصدمات الحالية والمستقبلية النابعة من الأزمة والتكيف معها والتعافي على نحو أفضل. إ ن مثل هذا النهج، الذي يجمع بين جهود الإغاثة والتنمية، لا غنى عنه لتحقيق الأمن الغذائي والنهوض بسبل المعيشة. فمع وقوع الأسر في براثن الفقر والجوع، تنهار الأنظمة، لذا لابد من حمايتها وإصلاحها وتعزيزها. وهكذا لابد من تبني نهج شامل ليس فقط لتحرير السكان المتضررين من الأزمة من الاعتمادية على المساعدات، ولكن أيضا لمنع تفاقم الجوع والفقر والحيلولة دون استيطانهما. النهوض بسبل المعيشة القادرة « وقد وضعت منظمة الأغذية والزراعة استراتيجية وخطة عمل للإقليم الفرعي تحت عنوان بميزانية » على الصمود في الزراعة م ن أجل تحقيق الأمن الغذائي والتغذوي في المناطق المتضررة من جراء الأزمة السورية قدرها 280 مليون دولار أمريكي، وهو مبلغ يتخطى بقليل عشر قيمة الخسائر الزراعية التي أصابت سوريا خلال الأزمة حتى . عام 2012 إن الاستراتيجية التي نتحدث عنها عبارة عن وثيقة ديناميكية أعدت خلال عدة بعثات إلى الإقليم الفرعي في أواخر عام 2013 وأوائل عام 2014 لوضع البرامج الزراعية، بناء على تقييمات سريعة لتأثير الأزمة على سبل المعيشة والأمن الغذائي وخطط . الاستجابة الأولية التي أعدت خلال الربع الأول من عام 2013 بهدف حماية سبل ا لمعيشة والنظم الإيكولوجية الزراعية التي تعتمد عليها وإنعاشها وتعزيزها، تحدد الاستراتيجية إجراءات على المدى القصير والمتوسط والطويل لتلبية الاحتياجات المحددة للمجموعات الرئيسية المتضررة من الأزمة، بما في ذلك السوريين النازحين داخلياً والسكان المتضررين واللاجئين والعائدين والمجتمعات المضيفة والسلطات القطرية والمحلية. وتركز الأنشطة على سبعة مجالات ذات أولوية، يمكن تصنيفها على النحو التالي: )أ( مكافحة الأمراض الحيوانية العابرة للحدود؛ و)ب( مكافحة الآفات والأمراض النباتية العابرة للحدود؛ و)ج( تنمية ا لقدرات في الأمن الغذائي ونظم معلومات الموارد الطبيعية وإدارة مخاطر الكوارث وصياغة السياسات؛ و)د( تأمين الدخل والتوظيف في المناطق الريفية وشبه الحضرية؛ و)ه( الإنتاج الزراعي؛ و)و( إدارة الموارد الطبيعية؛ و)ز( سلامة الغذاء والتغذية. وتتماشى الاستراتيجية مع أولويات الحكومات القطرية والأطر الإقليمية القائمة لمواجهة الأزمة السورية، وتدعو إلى شراكة وثيقة مع المجتمعات المتضررة والمؤسسات القطرية ووكالات الأمم المتحدة والجهات الفاعلة غير الحكومية ومنظمات القطاع الخاص. إن قطاع الزراعة لا يحتمل أن يتم التعا مل مع مشكلاته في وقت لاحق. فالسكان المتضررين في الإقليم الفرعي يحتاجون لاستجابات فعالة لمواجهة التحديات التي تهدد أمنهم الغذائي وسبل عيشهم. والنهج القائم على تعزيز القدرة على الصمود يحقق ذلك، مع الحفاظ على سلامة الأرواح وسبل المعيشة والموارد الطبيعية ومكاسب التنمية الهامة التي تحققت على مدى العقود الماضية، بشكل أفضل.
  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    اسراتيجية إدارة الآفات والأمراض النباتية العابرة للحدود في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا 2023
    Also available in:

    يتعرض األمن الغذائي والسالمة الغذائية في منطقة الشرق األدنى وشمال أفريقيا للتهديد بسبب TPPD. يتطلب إنتاج النباتات الصحية وأنظمة اإلنتاج الغذائي املستدام في منطقة الشرق األدنى وشمال أفريقيا حلوال محددة. باإلضافة إلى ذلك، فإن السياسات والتشريعات املناسبة واالستثمارات الذكية والتعاون اإلقليمي والتخطيط كلها عوامل رئيسية في ضمان مستويات عالية من الكفاءة واالستجابة السريعة للتهديدات التي تتعرض لها النظم الغذائية. وحتى اآلن، لم يتم إعداد الدول النامية في منطقة الشرق األدنى وشمال أفريقيا بشكل كاف لالستجابة بشكل فعال لآلفات واألمراض النباتية الجديدة والناشئة من جديد. وبهذه املناسبة، نحث بلدان الشرق األدنى وشمال أفريقيا وخبراء وقاية النباتات على دعم إنشاء برنامج إقليمي ملواجهة جميع املخاطر التي تشكلها اآلفات واألمراض النباتية العابرة للحدود في منطقة الشرق األدنى وشمال أفريقيا.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.